قال إد رويس، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريکي، إن جهود اللجنة المتواصلة ساعدت في کشف مساعي إدارة أوباما لتجميد تحقيقات رئيسية وملاحقات قضائية ضد قتلة إرهابيين خلال سعيها لعقد الاتفاق النووي مع إيران.
وأضاف رويس في بيان صادر عنه، الخميس، أن خطوة اليوم مشجعة لوضع الأمور في نصابها، مؤکدا ضرورة إعادة ترکيز عمل وکالات إنفاذ القانون الأمريکية علی التهديدات المتزايدة لحزب الله وشبکته الإجرامية الواسعة المتورطة في عدد من الأنشطة غير المشروعة، من تجارة المخدرات إلی غسيل الأموال وتزوير العملات.
وأضاف رويس في بيان صادر عنه، الخميس، أن خطوة اليوم مشجعة لوضع الأمور في نصابها، مؤکدا ضرورة إعادة ترکيز عمل وکالات إنفاذ القانون الأمريکية علی التهديدات المتزايدة لحزب الله وشبکته الإجرامية الواسعة المتورطة في عدد من الأنشطة غير المشروعة، من تجارة المخدرات إلی غسيل الأموال وتزوير العملات.
وأعرب رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريکي، عن تقديره للأسلوب ذي الصبغة العدوانية فيما يتعلق بهذه المسألة الأمنية الوطنية الحرجة، وأنه يأمل في أن يتعاون الفريق الجديد مع وزارة الخزانة والخارجية لتعظيم الضغط علی أکبر وکيل إرهابي لإيران.
في سياق متصل، قال إد رويس إنه يجب علی الولايات المتحدة الإبقاء علی ضغط متواصل علی کوريا الشمالية والنظام الإيراني.
وأوضح رويس، خلال مداخلة مع قناة “أمريکا نيوزروم” عبر شاشة “فوکس نيوز” الأمريکية، أنه کان معارضا للاتفاق النووي الإيراني، قائلًا: “لم يعجبني ولو قليلًا”، مشيرا إلی أن ما حدث قد حدث، بمعنی أن الإدارة السابقة (إدارة أوباما) ببساطة وضعت الـ100 مليار دولار في أيدي الحکومة الإيرانية، وکما نری من التظاهرات انتهی ذلک بتمويل الإرهاب وبرنامجهم النووي.
وأضاف رئيس لجنة الشؤون الخارجية أن ما يريد أن يراه الآن هو التحرک للأمام فيما يتعلق بمشروع قانون مرره إلی مجلس الشيوخ، والذي من شأنه وضع ضغط إضافي وعقوبات علی إيران بشأن برنامجها للصواريخ الباليستية.
وأشار إلی أن مشروع القانون هذا يمثل ضغطا علی حزب الله، لافتا إلی تمرير قرار هذا الأسبوع يتعلق بانتهاکات حقوق الإنسان؛ بسبب ما حدث مع المتظاهرين في إيران؛ للوقوف إلی جانبهم، وفرض عقوبات علی هؤلاء المسؤولين المتورطين في تلک الجرائم ضد الشباب المتظاهرين.
في سياق متصل، قال إد رويس إنه يجب علی الولايات المتحدة الإبقاء علی ضغط متواصل علی کوريا الشمالية والنظام الإيراني.
وأوضح رويس، خلال مداخلة مع قناة “أمريکا نيوزروم” عبر شاشة “فوکس نيوز” الأمريکية، أنه کان معارضا للاتفاق النووي الإيراني، قائلًا: “لم يعجبني ولو قليلًا”، مشيرا إلی أن ما حدث قد حدث، بمعنی أن الإدارة السابقة (إدارة أوباما) ببساطة وضعت الـ100 مليار دولار في أيدي الحکومة الإيرانية، وکما نری من التظاهرات انتهی ذلک بتمويل الإرهاب وبرنامجهم النووي.
وأضاف رئيس لجنة الشؤون الخارجية أن ما يريد أن يراه الآن هو التحرک للأمام فيما يتعلق بمشروع قانون مرره إلی مجلس الشيوخ، والذي من شأنه وضع ضغط إضافي وعقوبات علی إيران بشأن برنامجها للصواريخ الباليستية.
وأشار إلی أن مشروع القانون هذا يمثل ضغطا علی حزب الله، لافتا إلی تمرير قرار هذا الأسبوع يتعلق بانتهاکات حقوق الإنسان؛ بسبب ما حدث مع المتظاهرين في إيران؛ للوقوف إلی جانبهم، وفرض عقوبات علی هؤلاء المسؤولين المتورطين في تلک الجرائم ضد الشباب المتظاهرين.
