قالت وزارة الخارجية الأميرکية، الخميس، إن الوزير ريکس تيلرسون سيسافر إلی أوروبا، الأسبوع القادم، حيث سيتوقف في لندن وباريس لإجراء محادثات بخصوص إيران وسوريا، قبل أن يتوجه إلی دافوس في سويسرا للمشارکة في المنتدی الاقتصادي العالمي، ثم يتوجه بعدها إلی وارسو.
وفي أول محطتين له، سيتطرق تيلرسون في مطلع الأسبوع المقبل مع نظيره البريطاني بوريس جونسون، ولاحقاً الثلاثاء مع مسؤولين فرنسيين، إلی ملفات إيران وسوريا وليبيا وکوريا الشمالية وأوکرانيا.
ولم تؤکد المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميرکية هيذر نويرت، الخميس، ما إذا کان تيلرسون سيتوجه إلی المبنی الجديد للسفارة الأميرکية في بريطانيا، لکنها أکدت أنه لن يکون هناک في هذه المرحلة “حفل” تدشين لمبنی السفارة الجديد.
وقالت: “لقد افتتحنا سفارتنا الجديدة مطلع الأسبوع”، أي الثلاثاء، لکن “موظفينا لا يزالون في (مرحلة) الانتقال من المبنی القديم إلی الجديد”.
ويشارک تيلرسون مع الرئيس دونالد ترمب من الأربعاء إلی الجمعة بالمنتدی الاقتصادي العالمي بدافوس، علی أن يتوجه وزير الخارجية الأميرکي في 26 يناير/کانون الثاني إلی وارسو لعقد اجتماعات ثنائية مع کبار المسؤولين البولنديين.
وفي أول محطتين له، سيتطرق تيلرسون في مطلع الأسبوع المقبل مع نظيره البريطاني بوريس جونسون، ولاحقاً الثلاثاء مع مسؤولين فرنسيين، إلی ملفات إيران وسوريا وليبيا وکوريا الشمالية وأوکرانيا.
ولم تؤکد المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميرکية هيذر نويرت، الخميس، ما إذا کان تيلرسون سيتوجه إلی المبنی الجديد للسفارة الأميرکية في بريطانيا، لکنها أکدت أنه لن يکون هناک في هذه المرحلة “حفل” تدشين لمبنی السفارة الجديد.
وقالت: “لقد افتتحنا سفارتنا الجديدة مطلع الأسبوع”، أي الثلاثاء، لکن “موظفينا لا يزالون في (مرحلة) الانتقال من المبنی القديم إلی الجديد”.
ويشارک تيلرسون مع الرئيس دونالد ترمب من الأربعاء إلی الجمعة بالمنتدی الاقتصادي العالمي بدافوس، علی أن يتوجه وزير الخارجية الأميرکي في 26 يناير/کانون الثاني إلی وارسو لعقد اجتماعات ثنائية مع کبار المسؤولين البولنديين.
