کتبت وزيرة حقوق الإنسان الفرنسية السابقة راما ياد، مقالا في هافينغتون بوست بشأن انتفاضة الشعب الإيراني ودور المرأة الإيرانية جاء فيه:
الحرکة التي اندلعت في 28 کانون الأول / ديسمبر الماضي اتخذت بسرعة کبيرة ، منحاً سياسياً للمطالبة بنهاية الاستبداد وکل الأجنحة الحکومية التي تساعد إدامة هذا النظام.
مما لا شک فيه أن النساء لعبن دوراً لافتا في هذه الانتفاضة الشعبية التي بدأها المواطنون في مدينة مشهد، ثاني أکبر مدينة في البلاد، وانتشرت کالنار في الهشيم نحو 140 مدينة.
وأضافت راما ياد: عُقد في باريس في شباط / فبراير الماضي مؤتمر بهذه المناسبة. انه کان مظاهرة هائلة لتضامن لافت من ناشطات بارزات من جميع أنحاء العالم مع المرأة الإيرانية المقاومة ومع مريم رجوي. وکان هذا الدعم إشارة قوية لأهداف النساء الإيرانيات داخل البلاد، اللاتي يناضلن من أجل حرياتهن. إنها معرکة النور التي يجب علی الديموقراطيين في جميع أنحاء العالم دعمها. لا يحوز لفرنسا أن تظل غير مبالية بهذه الصرخة للاستغاثة. . يجب أن تبدأ بالعمل علی ضمان إطلاق سراح المحتجين المسجونين.
الحرکة التي اندلعت في 28 کانون الأول / ديسمبر الماضي اتخذت بسرعة کبيرة ، منحاً سياسياً للمطالبة بنهاية الاستبداد وکل الأجنحة الحکومية التي تساعد إدامة هذا النظام.
مما لا شک فيه أن النساء لعبن دوراً لافتا في هذه الانتفاضة الشعبية التي بدأها المواطنون في مدينة مشهد، ثاني أکبر مدينة في البلاد، وانتشرت کالنار في الهشيم نحو 140 مدينة.
وأضافت راما ياد: عُقد في باريس في شباط / فبراير الماضي مؤتمر بهذه المناسبة. انه کان مظاهرة هائلة لتضامن لافت من ناشطات بارزات من جميع أنحاء العالم مع المرأة الإيرانية المقاومة ومع مريم رجوي. وکان هذا الدعم إشارة قوية لأهداف النساء الإيرانيات داخل البلاد، اللاتي يناضلن من أجل حرياتهن. إنها معرکة النور التي يجب علی الديموقراطيين في جميع أنحاء العالم دعمها. لا يحوز لفرنسا أن تظل غير مبالية بهذه الصرخة للاستغاثة. . يجب أن تبدأ بالعمل علی ضمان إطلاق سراح المحتجين المسجونين.
