کتبت قوات الحرس في صحيفتها (جوان – 6فبراير2018) خوفا من وقوع الإنتفاضة من جديد تقول: لا يمکن غمض العين علی جذور تکوين هذه الإحتجاجات لأن بقاء الجذور يؤدي کل لحظة إلی ظهور هکذا احتجاجات والشيء الأکثر وضوحا في مثل هذه الحالات ظهور المغرضين والخصوم لتحقيق مصالحهم الخاصة. مضيفة: مايقارب 95بالمئة من المدن التي جرت فيها الاحتجاجات الأخيرة، شهدنا احتجاجات ضد المؤسسات والصناديق المالية.
المؤسسات والصناديق التي أخذت أموال المواطنين ولم تعيدها اليهم. وتجدر الإشارة أيضا علينا ان نسلط الضوء علی أن الفجوة الطبقية السحيقة بين المواطنين.
وحذرت صحيفة قوات الحرس بقولها:هذه الاحتجاجات والصمت يمکن أن تحمل تحذيرا من أن هذه الاحتجاجات قابلة للتکرار … ما يحدث من الحوادث يفاجئنا. ونحن أيضا تفاجئنا بشأن الفضاء المجازي. مايقارب 40 مليون شخص هم أعضاء شبکة التلغرام وقد أرسل أکثر من مليار رسالة من قبل الإيرانيين في التلغرام.
المؤسسات والصناديق التي أخذت أموال المواطنين ولم تعيدها اليهم. وتجدر الإشارة أيضا علينا ان نسلط الضوء علی أن الفجوة الطبقية السحيقة بين المواطنين.
وحذرت صحيفة قوات الحرس بقولها:هذه الاحتجاجات والصمت يمکن أن تحمل تحذيرا من أن هذه الاحتجاجات قابلة للتکرار … ما يحدث من الحوادث يفاجئنا. ونحن أيضا تفاجئنا بشأن الفضاء المجازي. مايقارب 40 مليون شخص هم أعضاء شبکة التلغرام وقد أرسل أکثر من مليار رسالة من قبل الإيرانيين في التلغرام.