أفادت السلطات الفنزويلية، الثلاثاء، بهزيمة مجموعة منشقة عن قوات الأمن ألقت قنابل علی وزارة الداخلية وأعلنت مناهضتها للرئيس نيکولاس مادورو.
ويقود المجموعة ضابط يدعي أوسکار بيريز (36 عاما)، اختطف مروحية تابعة للشرطة الفنزويلية، في يونيو/حزيران الماضي، وألقی قنابل علی مبنی وزارة الداخلية والمحکمة العليا.
وبث التلفزيون الحکومي بيانا لوزارة الداخلية الفنزويلية، جاء فيه أن “المتمردين فتحوا النار علی الشرطة، ما أسفر عن مقتل شرطيين وإصابة 6 بجروح خطيرة”.
وأضاف أنه “خلال تبادل إطلاق النار جری القبض علی 5 من أفراد المجموعة وقتل الباقون علی الفور، ولم يتم بعد تحديد مصير قائد المجموعة”.
وکان بيريز الشرطي السابق والذي انتقل إلی العمل في التمثيل، قد لجأ مع مسلحين في منطقة شمال غرب کراکاس، واتهم السلطات في سلسلة من تسجيلات الفيديو التي نشرها علی تطبيق “أنستقرام” الحکومة بالسعي إلی قتله رغم استعداده مع مجموعته إلی تسليم أنفسهم.
وعاد بيريز ليکون محط الأنظار في ديسمبر/کانون أول الماضي عندما تبنی علی “تويتر” هجوما علی وحدة عسکرية تم خلاله سرقة عدة أسلحة أوتوماتيکية.
وتواجه فنزويلا أزمة سياسية واقتصادية منذ العام الماضي، بسبب الخلافات بين مادورو ومعارضيه حول انتخاب جمعية تأسيسية لإعادة صياغة الدستور وتعزيز سلطات الرئيس، في الوقت الذی أعلن فيه الدائنون ووکالات التصنيف أن الحکومة غير قادرة جزئيا عن سداد ديونها والفوائد المترتبة علی سنداتها.
ويقود المجموعة ضابط يدعي أوسکار بيريز (36 عاما)، اختطف مروحية تابعة للشرطة الفنزويلية، في يونيو/حزيران الماضي، وألقی قنابل علی مبنی وزارة الداخلية والمحکمة العليا.
وبث التلفزيون الحکومي بيانا لوزارة الداخلية الفنزويلية، جاء فيه أن “المتمردين فتحوا النار علی الشرطة، ما أسفر عن مقتل شرطيين وإصابة 6 بجروح خطيرة”.
وأضاف أنه “خلال تبادل إطلاق النار جری القبض علی 5 من أفراد المجموعة وقتل الباقون علی الفور، ولم يتم بعد تحديد مصير قائد المجموعة”.
وکان بيريز الشرطي السابق والذي انتقل إلی العمل في التمثيل، قد لجأ مع مسلحين في منطقة شمال غرب کراکاس، واتهم السلطات في سلسلة من تسجيلات الفيديو التي نشرها علی تطبيق “أنستقرام” الحکومة بالسعي إلی قتله رغم استعداده مع مجموعته إلی تسليم أنفسهم.
وعاد بيريز ليکون محط الأنظار في ديسمبر/کانون أول الماضي عندما تبنی علی “تويتر” هجوما علی وحدة عسکرية تم خلاله سرقة عدة أسلحة أوتوماتيکية.
وتواجه فنزويلا أزمة سياسية واقتصادية منذ العام الماضي، بسبب الخلافات بين مادورو ومعارضيه حول انتخاب جمعية تأسيسية لإعادة صياغة الدستور وتعزيز سلطات الرئيس، في الوقت الذی أعلن فيه الدائنون ووکالات التصنيف أن الحکومة غير قادرة جزئيا عن سداد ديونها والفوائد المترتبة علی سنداتها.
