ألقوا نظرة فاحصة على هذه الصورة. ماذا ترون؟
هذا جزء من وعد رئيسي بتوفير مليون مسكن في أورمية
إبراهيم رئيسي:
في موضوع الإسكان، يجب الوفاء بالوعد المقطوع
صحيفة شرق – 19 سبتمبر:
يتطلب إنتاج مليون منزل إنتاج 30 مليون طن من الأسمنت، بينما يبلغ إجمالي إنتاج البلاد من الأسمنت 35 مليون طن. نتيجة تنفيذ مثل هذا المشروع نقص في مواد البناء، وزيادة في الأسعار، وفي النهاية زيادة في سعر المبنى
أفشين بروين بور خبير الإسكان – 4 سبتمبر
عندما يتعلق الأمر بالسكن، يقولون نريد بناء 4 ملايين سكن
الآن لدينا ثلاثة ملايين وحدة سكنية شاغرة أي ثلاثة ملايين مبنى فارغ، أي عقلية تجيز مثل هذا المشروع ولا يحدث مثل هذا في اي مكان في العالم؟
مواطن: ضعوا أنفسكم مكانهم، هل يمكنك العيش في مثل هذا المكان؟ بالله هذا ظلم وتعسف وهؤلاء الناس مظلومون ـ هل هناك من مغيث لهم. أينما يراجعون لا يجدون آذانا صاغية ويقولون لا علاقة لنا بذلك. إذن من هو المسؤول؟
مذيع التلفزيون الحكومي:
قولوا، نحن لا نريد أن نعطي، لماذا تفعلون هذا؟ طريقة الإعلان عن هذا الرهن العقاري مؤخرًا
ومع ذلك، تطرق خبير حكومي إلى قضية أكثر أهمية:
بيت الله ستاريان خبير حكومي في مجال الإسكان – 17 سبتمبر:
عندما يكون اقتصاد هيكله خاطئ، وأنت تقوم بتغيير الفارس، لا يمكنك فعل أي شيء. يأتي الفارس ويقول إنني أحضرت سوطًا جديدًا. شخص ما يقول أنني أحضرت سرجًا جديدًا. بينما، الحصان ميت. اترك الحصان. أن نقول لماذا أصبح السكن سلعة عمرية لأن السكن هو نفسه أصبح مادة سوقية
نعم! السلكن مسألة ربح ورأس مال للنظام. نظام مات جواده ولا تعود حياته بتغيير السوط وتغيير الفارس.
