بعد 24 ساعة من النفي، أكدت بورصة طهران أن هناك 82 من عمال عمال رمز العملة المشفرة في قبو البورصة.
وأعلن مجلس إدارة بورصة طهران أنه لم يكن هناك قرار للعمل برمز العملة وتم شراء الأجهزة كخوادم معالجات.
لكن من الواضح الآن أن هذه الأجهزة لها استخدامات متعددة.
كانت الأجهزة التي تم اكتشافها في الطابق السفلي لمبنى البورصة أداة لتقلبات تلقائية في البورصة.
لقد خلقوا أرضية لارتفاع وهبوط مؤشر الأسهم، وكان بعض الانخفاضات في سوق الأسهم بسبب أداء هذه الخوادم.
بلغ دخل النظام من البورصة 2121 مليار تومان من الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام وحده.
كان خامنئي أول من شجع الناس على الاستثمار في البورصة.
اتضح الآن أن الحكومة استخدمت الخوادم السرية للبورصة لرفع وخفض المؤشرات من أجل تحقيق أقصى استفادة منها وجعل حياة أربعين مليون إيراني جحيما.
