قتل قيادي في ميليشيا “لواء فاطميون” الأفغاني، جراء المعارک المحتدمة مع فصائل المعارضة في سوريا، في الأيام القليلة الماضية.
وقالت وکالة “دفاع برس” إن القيادي يدعی “عاشور أحمدي” وينحدر من مدينة “طهران”، وهو أفغاني الجنسية، مشيرةً إلی أن جثته وصلت إلی العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الاثنين، وأنه يعمل لدی ميليشيات “لواء فاطميون”.
وأضافت الوکالة أن “أحمدي” قتل خلال تأدية “واجبه المقدس”، دون تحديد مکان مقتله علی وجه الخصوص، مکتفيةً بقولها “خلال دفاعه عن المراقد الدينية في سوريا”، علی حد تعبيرها.
ويأتي إعلان مقتل هذا القيادي بعد مرور 72 ساعة علی مقتل قيادي في قوات “الحرس الثوري” الإيراني في سوريا يدعی “عوض مرادي” والذي ينحدر من مدينة مشهد الإيرانية.
وتمنح إيران الجنسية الإيرانية لعائلات قتلی الميليشيات الذين تجندهم (من غير الإيرانيين) في سوريا والعراق، کما تعلن رسميا أنها ترسل “مستشارين عسکريين” إيرانيين إلی سوريا، بالإضافة إلی مقاتلين “متطوعين” يأتون من أفغانستان وباکستان. وتفيد وسائل إعلام إيرانية بشکل منتظم بمقتل “متطوعين” أو “مستشارين” في سوريا.
وتتألف ميليشيا “لواء فاطميون” من مقاتلين سابقين ينتمون إلی الأقلية الأفغانية الشيعة (الهزارة) التي کانت تحارب مقاتلي طالبان، بالإضافة إلی مقاتلين أفغان کانوا يقاتلون إلی جانب إيران خلال الحرب مع العراق.
وقالت وکالة “دفاع برس” إن القيادي يدعی “عاشور أحمدي” وينحدر من مدينة “طهران”، وهو أفغاني الجنسية، مشيرةً إلی أن جثته وصلت إلی العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الاثنين، وأنه يعمل لدی ميليشيات “لواء فاطميون”.
وأضافت الوکالة أن “أحمدي” قتل خلال تأدية “واجبه المقدس”، دون تحديد مکان مقتله علی وجه الخصوص، مکتفيةً بقولها “خلال دفاعه عن المراقد الدينية في سوريا”، علی حد تعبيرها.
ويأتي إعلان مقتل هذا القيادي بعد مرور 72 ساعة علی مقتل قيادي في قوات “الحرس الثوري” الإيراني في سوريا يدعی “عوض مرادي” والذي ينحدر من مدينة مشهد الإيرانية.
وتمنح إيران الجنسية الإيرانية لعائلات قتلی الميليشيات الذين تجندهم (من غير الإيرانيين) في سوريا والعراق، کما تعلن رسميا أنها ترسل “مستشارين عسکريين” إيرانيين إلی سوريا، بالإضافة إلی مقاتلين “متطوعين” يأتون من أفغانستان وباکستان. وتفيد وسائل إعلام إيرانية بشکل منتظم بمقتل “متطوعين” أو “مستشارين” في سوريا.
وتتألف ميليشيا “لواء فاطميون” من مقاتلين سابقين ينتمون إلی الأقلية الأفغانية الشيعة (الهزارة) التي کانت تحارب مقاتلي طالبان، بالإضافة إلی مقاتلين أفغان کانوا يقاتلون إلی جانب إيران خلال الحرب مع العراق.
