الخميس, أبريل 25, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانتقرير الأمين العام عن حالة حقوق الإنسان في إيران ومجزرة عام 1988

تقرير الأمين العام عن حالة حقوق الإنسان في إيران ومجزرة عام 1988

0Shares

يشعر الأمين العام بالقلق إزاء المشاکل التي تواجهها أسر الضحايا في الحصول علی معلومات عن أحداث (المجزرة) عام 1988

 

نشرالتقريرالسنوي للأمين العام للأمم المتحدة عن حالة حقوق الإنسان في إيران. وقد أعرب الأمين العام للأمم المتحدة في هذا التقرير عن قلقه إزاء انتهاکات حقوق الإنسان للنظام الإيراني في مختلف المجالات. وتتناول الفقرة 44 من هذا التقرير، التي وردت في تقاريرالأمم المتحدة لا سيما الأمين العام عقب الحرکة العالمية لمقاضاة مسؤولي مجزرة السجناء السياسيين  في العام 1988. ومن الواضح أن استمرار الرسائل من أقارب الشهداء إلی مجلس حقوق الإنسان، فضلا عن قلق الأمين العام من فرض المضايقات والإيذاء والملاحقة بحق اولئک الذين لا يزالون يسعون إلی تقصي الحقائق وتحقيق العدالة بشأن المجزرة. وفيما يلي نص الفقرة 44، وهو أمر مهم بالنسبة لحرکة المقاضاة :
الفقرة 44:
يتلقی مجلس حقوق الإنسان أيضا رسائل من أقارب الضحايا الذين أعدموا أو اختفوا جماعيا في عام 1988 (مجزرة 1988). انهم يطالبون بتدخل مجلس حقوق الإنسان لوقف المضايقات وفرض الإيذاء والملاحقة بحق المدافعين عن حقوق الإنسان الذين يسعون نيابة عن الضحايا وأقاربهم للبحث عن الحقيقة والعدالة. ويشعر الأمين العام بالقلق إزاء مشاکل أسر الضحايا في الحصول علی معلومات عن أحداث عام 1988 (مجزرة 1988) ومضايقة أولئک الذين يسعون للحصول علی مزيد من المعلومات عن هذه الأحداث.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة