الأحد, مايو 19, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانحكومة حسن روحاني تبدي خوفها من تداعيات العقوبات النفطية

حكومة حسن روحاني تبدي خوفها من تداعيات العقوبات النفطية

0Shares

أبدى جهانغيري النائب الأول لحكومة الملا روحاني خوفه من تداعيات العقوبات النفطية المفروضة على النظام الإيراني قائلا: تحوّلت وزارة الخزانة الأمريكية إلى غرفة حرب اقتصادية ضد النظام. إذا كان من المفترض ألا يحدث شيء بالحرب الاقتصادية الأمريكية ، فهذا خطأ. أمريكا تريد أن يصل تصدير النفط بلدنا إلى الصفر.

وأضاف: العدو يريد أن يمنع تصدير بضائعنا المهمة وهي في مجال البتروكيماويات والصلب والنحاس. اليوم تصورنا هو أن الأوروبيين عليهم أن يتصرفوا بطريقة يمكننا من خلالها يتم تأمين آرائنا ولكن ماذا سيحدث على أرض الواقع علينا ان ننتظر.

وتابع مذعورا: هدف العدو هو تقويض الاقتصاد وزيادة الضغط لتوسيع نطاق الاحتجاجات واستياء المواطنين.

وقال وزيرخارجية النظام السابق «كمال خرازي»: عند عدم تأمين مصالح النظام في الإتفاق الشامل المشترك لا داعي للبقاء فيه.

و قال أيضا من خلال حديثه مع مسؤول ألماني بسفارة النظام في برلين: يجب تحويل الإرادة السياسية الأوروبية  في دعم الإتفاق الشامل المشترك إلى اتخاذ إجراء عملي.

وفي أعقاب أعمال أمريكية لإقناع دول العالم للامتناع عن قيامها بصفقات نفطية مع النظام الإيراني أكد نائب رئيس شورى النظام «علي مطهري »: عملنا لمواجهة التهديدات النفطية الأمريكية بشأن وقف تصدير النفط الإيراني هو إغلاق مضيق هرمز.

وشدّد على أن الأمريكيين ليسوا مستعدين لخوض حرب جديدة في الخليج فلذلك كان خطاب «روحاني» تهديدًا جيدًا وسيكون له تأثيرات إيجابية وسيعمل بمثابة رادع لصادرات النفط الإيراني.

وتجدر الإشارة إلى أن العقوبات النفطية الواسعة المفروضة على إيران ستنفذ بالكامل في نوفمبر.

أبدى جهانغيري النائب الأول لحكومة الملا روحاني خوفه من تداعيات العقوبات النفطية المفروضة على النظام الإيراني قائلا: تحوّلت وزارة الخزانة الأمريكية إلى غرفة حرب اقتصادية ضد النظام. إذا كان من المفترض ألا يحدث شيء بالحرب الاقتصادية الأمريكية ، فهذا خطأ. أمريكا تريد أن يصل تصدير النفط بلدنا إلى الصفر.

وأضاف: العدو يريد أن يمنع تصدير بضائعنا المهمة وهي في مجال البتروكيماويات والصلب والنحاس. اليوم تصورنا هو أن الأوروبيين عليهم أن يتصرفوا بطريقة يمكننا من خلالها يتم تأمين آرائنا ولكن ماذا سيحدث على أرض الواقع علينا ان ننتظر.

وتابع مذعورا: هدف العدو هو تقويض الاقتصاد وزيادة الضغط لتوسيع نطاق الاحتجاجات واستياء المواطنين.

وقال وزيرخارجية النظام السابق «كمال خرازي»: عند عدم تأمين مصالح النظام في الإتفاق الشامل المشترك لا داعي للبقاء فيه.

و قال أيضا من خلال حديثه مع مسؤول ألماني بسفارة النظام في برلين: يجب تحويل الإرادة السياسية الأوروبية  في دعم الإتفاق الشامل المشترك إلى اتخاذ إجراء عملي.

وفي أعقاب أعمال أمريكية لإقناع دول العالم للامتناع عن قيامها بصفقات نفطية مع النظام الإيراني أكد نائب رئيس شورى النظام «علي مطهري »: عملنا لمواجهة التهديدات النفطية الأمريكية بشأن وقف تصدير النفط الإيراني هو إغلاق مضيق هرمز.

وشدّد على أن الأمريكيين ليسوا مستعدين لخوض حرب جديدة في الخليج فلذلك كان خطاب «روحاني» تهديدًا جيدًا وسيكون له تأثيرات إيجابية وسيعمل بمثابة رادع لصادرات النفط الإيراني.

وتجدر الإشارة إلى أن العقوبات النفطية الواسعة المفروضة على إيران ستنفذ بالكامل في نوفمبر.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة