الخميس, أبريل 18, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانالحرسي حسن عباسي: أخطأنا بإجراء الانتخابات(2)

الحرسي حسن عباسي: أخطأنا بإجراء الانتخابات(2)

0Shares

يحتوي الخبر على تطورات سيرك الانتخابات خلال اليوم الحالي.

 

الحرسی حسن عباسي: أخطأنا بإجراء الانتخابات

هاجم الحرسي حسن عباسي، وفي إطار الصراع بين الذئاب التيار المسمى الإصلاحي يوم الأربعاء، 2حزيران / يونيو، وقال عن مهزلة الانتخابات في نظام الملالي "جئنا إلى البرلمان الخامس وتقبلنا نموذج الديمقراطية الغربية في المنافسة الانتخابية. لكننا ارتكبنا خطأ.

وأضاف "دول مثل قطر وعمان وحتى تركمانستان ليس لديها انتخابات لذلك أعصاب شعوبها أهدأ لذا ارتكبنا خطأ. لا ينبغي أن تكون لدينا انتخابات على غرار الإمارات وقطر حتى تهدأ أعصاب الناس!". (موقع قطره 2 يونيو).

زاكاني ينتقد روحاني: محادثات فيينا المزاد الأخير لإدارة روحاني

في روتين الصراع بين الذئاب، انتقد علي رضا زكاني، مرشح السيرك الانتخابي، الرجل المخادع روحاني في تغريدة وكتب: "لسنا ضد المفاوضات، نحن ضد قرارات الـ20 دقيقة. كان الكونغرس أداة المواجهة الأمريكية برفع العقوبات عن إيران، لكن هنا تم ذبح برلماننا لمدة 20 دقيقة عند أقدام الغربيين. نحن لسنا ضد التفاوض، نحن ضد البيع بثمن بخس. محادثات اليوم في فيينا هي المزاد الأخير لإدارة روحاني (صحيفة شرق الحكومية 1 يونيو).

علي صوفي خبير حكومي: لا نرى أي حماسة للانتخابات .. الجو الانتخابي ليس سياسيا .. إنه أمني. هذا التخطيط (استبعاد المرشحين) على أساس مصلحة اعتبر أكثر أهمية من الانتخابات. (وكالة أنباء إيلنا، 2 يونيو).

صحيفة شرق 2 يونيو الحكومية: بينما حاول مجلس صيانة الدستور أحادي القطبية في الانتخابات بإقصاء المرشحين على نطاق واسع وكان شبه ناجح، فهو الآن لا يقبل على الأقل وجود مرشحين غير أصوليين ويسعى لاستبعادهم.

جعل النظام بلون واحد بالقضاء على الشعب

كتبت صحيفة همدلي في 2 يونيو / حزيران أن الشعب لم يتم النظر فيه والقضاء عليه من أجل توحيد أركان الحكم بتعيين إبراهيم رئيسي:

في بعض أجزاء الحكومة، تم تشكيل خطاب لا يبدو أنه يتطلب أقصى قدر من الحضور والمشاركة من الشعب في الانتخابات من أجل إضفاء الشرعية على النظام، وليس مهما مصداقية الانتخابات وثرائها.

في هذا الجو، يدافع بعض المسؤولين، خلافًا للممارسات السابقة، عن الحد الأدنى من المشاركة بل ويعتبرون المشاركة القصوى مشكلة، قائلين إن نتيجة انتخابات عاطفية هي اختيار خاطئ.

من الواضح أن الأشخاص الذين يشعرون بالتجاهل لن يشعروا بالتعاطف والوحدة مع مزيلهم. يجب على الأنظمة السياسية، إذا ادعت أنها ديمقراطيات، أن تقبل إطارها وآدابها، والتي تهدف إلى توفير الأرضية للمشاركة القصوى في مختلف الشؤون.

صحيفة شرق 2 يونيو: همتي، مثل جهانغيري، يمثل الوضع الحالي

تعتبر جبهة الإصلاح شريكة في الحكومة سواء أرادت ذلك أم لا، بسبب دعمها لحسن روحاني في عامي 2013 و 2017، ولهذا السبب شهدنا تراجعا في رأس المال الاجتماعي للإصلاحيين منذ عام 2017.

من معوقات الإصلاح خلال هذه الفترة عدم ثقة الجمهور بالمرشحين المنسوبين بأي شكل من الأشكال إلى الحكومة. النتيجة الأولى لدعم الإصلاحيين ل "همتي" هي التأييد الضمني للأداء الاقتصادي لحكومة روحاني.

تحذير من القطبية الثنائية في الانتخابات وضرر لا يمكن إصلاحه

كتبت صحيفة وطن امروز الحكومية: مواجهة غير مدروسة مع مرشح منافس تزيد من مخاطر استقطاب الفضاء العام لتغيير وجه قضية الانتخابات يجب عليهم أيضًا أن يكونوا على دراية قصوى بحركات وسيناريوهات تيارهم المنافس وأن يمنعوا حل هذه الشراكة في ظل ثنائيات أقطاب زائفة. بالتأكيد، سيبذل المرشحون المؤيدون للحكومة في الأسابيع المتبقية كل جهدهم لكسب الهيبة والأصوات من خلال تحويل المرشحين الثوريين إلى أقطاب ورموز غير مرغوب فيها لمعارضة الحريات الاجتماعية.. صحيفة وطن امروز 2 يونيو).

المعمم جنتي رئيس مجلس الخبراء: على المرشحين أن يتحدثوا بصدق مع الناس

دعا المعمم جنتي، رئيس مجلس خبراء النظام، مرشحي السيرك إلى التحدث بصدق مع الناس، قائلاً إن المشكلة الرئيسية للناس في الوضع الحالي هي المشاكل الاقتصادية والمعيشية، وأن الطبقات ذات الدخل المنخفض تحت الكثير من الضغط ونتمنى أن يهتم كل من فاز في الانتخابات بحل مشاكل الناس فورا. (قناة تلغيرام إيران نيوز، 2 يونيو).

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة