قال محسن زنكنه، عضو لجنة التخطيط والموازنة بمجلس شورى الملالي – 2 أكتوبر 2021:
باتت الآن قدرة المجتمع على التسامح على وشك الانتهاء.
إذا استفززنا المجتمع مرة أخرى، بأي شكل من الأشكال، فإن حتى 10 في المائة من هذا التضخم سوف تُسهم الآن في انفجار المجتمع.
قال الخبير الحكومي، راغفر – 27 أكتوبر 2021:
ما لم تتحرك الحكومة، فهذا يعني أننا لسنا لدينها حكومة في البلاد.
ومن غير الممكن علاج هذا الجسم الذي اجتاحه السرطان بقرص أسبيرين.
وهذا الاعتراف يعتبر في حد ذاته اعتراف بأكبر أزمة وأكبر تحدي على مدى 40 عامًا.
قال الحرسي قاليباف – 28 أكتوبر 2021:
نواجه تحديًا خطيرًا بعد 40 عامًا.
فقد قمنا منذ بداية الثورة بتهميش المواطنين تدريجيًا في جميع المجالات، مع مرور الوقت. نعم، لقد همَّشنا المواطنين.
قال أحمد حكيمي بور – 28 أكتوبر 2021:
يا أخينا، نحن لسنا في حاجة إلى الادعاء بأن لنا عدو، استنادًا إلى أننا نحن مَن خلق هذا الوضع بأنفسنا.
فانظروا لتجدوا أن الأصدقاء الذين يسيطرون على السلطة الآن هم الذين ينقضون بمخالبهم على بعضهم البعض.
ماذا حدث؟ وما هو معنى الاعتراف بالتحدي الأكبر وتفاقم الأزمات الداخلية إلى ذروتها في مطلع شهر نوفمبر؟
قال المعمم فومني – 28أكتوبر2021:
نظرًا لأننا تسببنا في حقيقة الأمر في أن يعاني المواطنون الأمرّين على مدى 42 عامًا، فكل ما فعلناه نحن رجال الدين هو أننا أقسمنا للمواطنين بأننا لم نفعل الكثير، والحقيقة هي أننا تصرفنا بشكل سيء للغاية. وإنني اعتذر حقًا لهؤلاء المواطنين نيابة عن الجمهورية الإسلامية.
وسلط المعمم الجلاد معترفًا بإحراز المواطنين تقدمًا؛ الضوء على مركز آلام نظام الملالي، وقال:
قال رئيسي، جلاد مجزرة عام 1988 – 27 أكتوبر 2021:
إن العدو يسعى إلى إثارة الفتنة وأعمال الشغب وإحداث فوضى في البلاد.
ويجب التأكيد على ذلك حتى لا ينسى المواطنون أن عدوهم يتربص بهم في الكمين.
يقول أحد المواطنين من شيراز:
أيها الملا الظالم، لم يخطر ببالك قط أن تصل إلى ما أنت فيه، ولم تر في أحلامك أنك ستنقض على السلطة بهذه السرعة، وقد فات الكثير ولم يتبق إلا القليل ونسقطك. واللعنة على الظالم سواء أكان الشاه أو الشيخ.
قالت محبوبة رمضاني، والدة شهيد انتفاضة نوفمبر 2019، بجمان قلي بور:
إنكم تعلمون علم اليقين أيضًا أنكم انتهيتم بانتفاضة نوفمبر، ولاتزال انتفاضة نوفمبر مستمرة.
انتفاضة 2019 في بهبهان
الموت لخامنئي
