الأربعاء, مايو 8, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانتجمعات لإنصار مجاهدي خلق بمناسبة الذكرى الثالثة للجريمة إطلاق الصواريخ على طائرة...

تجمعات لإنصار مجاهدي خلق بمناسبة الذكرى الثالثة للجريمة إطلاق الصواريخ على طائرة ركاب أوكرانية

0Shares

تجمعات لإنصار مجاهدي خلق بمناسبة الذكرى الثالثة للجريمة إطلاق الصواريخ على طائرة ركاب أوكرانية

تجتمع الجاليات الإيرانية و أنصار مجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية يومي الجمعة والسبت 6 و 7 يناير في 14 مدينة في أوروبا وأمريكا وكندا بمناسبة الذكرى الثالثة للجريمة الكبرى للحرس في إطلاق الصواريخ عمدًا على طائرة ركاب أوكرانية وقتل 176 راكبًا بريئًا.

o تجتمع الجاليات الإيرانية وأنصار مجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة ظهر يوم الجمعة 6 يناير في ستوكهولم وهامبورغ.

o تجتمع الجاليات الإيرانية وأنصار مجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة ظهر يوم السبت 7 يناير في لاهاي وواشنطن وكولونيا وأوسلو وتورنتو وبرلين ويوتوبوري وفيينا وباريس وروما ولندن وفانكوفر.

o إسقاط طائرة ركاب عمداً جريمة كبرى، مثل إعدامات الثمانينات، ومذبحة أهالي كردستان، ومذبحة 30 ألف سجين سياسي عام 1988، ومذبحة 1500 إيراني في نوفمبر 2019، وخسائر كبيرة في فيروس كورونا وغيره من الجرائم التي ارتكبها النظام خلال الـ 44 عاما الماضية لم تواجه العدالة والمحاسبة.

o محاكمة خامنئي وقادة في الحرس والقضاء لنظام الجلادين ومجلس أمن نظام الملالي ضرورة وطنية ودولية.

o لا يجب مصادرة دماء ضحايا الملالي على متن الطائرة الأوكرانية وسحقها من قبل فلول الشاه والسافاك. إن شعار الموت للظالم سواء الشاه أو المرشد (خامنئي)، رسم الحد الفاصل الوطني والتاريخي للإيرانيين على أساس “لا للشاه ولا للملالي” يعني رفض أي نوع من الديكتاتورية والتبعية.

وتجدر الإشارة إلى أن الطائرة الأوكرانية برقم الرحلة PJS 752 أُسقطت بصاروخين على الأقل من الحرس الثوري في 8 يناير 2020، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 176 شخصًا، معظمهم إيرانيون ومواطنون كنديون من أصل إيراني. 

وفي وقت سابق قالت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية  مريم رجوي “إنه طلب الشعب الإيراني أن يتم تقديم مرتكبي هذه الجريمة الكبرى إلى العدالة وهم المسؤولون عن المجازر وأعمال التعذيب والإعدامات على مدى أربعة عقود لا سيما خامنئي ورئيسي وقادة الحرس. واخذت الجريمة التي أراد خامنئي طيها بالنسيان اتجاهًا مختلفًا. 

عقب مرورعامين، اتضحت جريمة النظام الإيراني المتمثلة في إسقاط طائرة ركاب أوكرانية فوق طهران، وقتل فيها 176 راكبًا بريئًا.

محسن لاري، نائب وزير الصحة السابق في النظام الإيراني، وزوجته، اللذان فقدا ولديهما في إسقاط طائرة ركاب أوكرانية بعد دقائق من إقلاعها من مطار طهران الدولي بصواريخ  قوات الحرس، قالا إن النظام “أصاب الطائرة كدرع بشري “لمنع الحرب. مع أمريكا وكشفا أن حسين سلامي قائد قوات الحرس هو الشخص الذي أبلغهما بأنه ستكون هناك حرب مع الولايات المتحدة إذا لم تتحطم الطائرة .

وقال أسدي لاري وزوجته زهرا مجد، أعضاء هيئة التدريس في جامعة ”إيران“ للعلوم الطبية، لصحيفة شرق الصادرة يوم الإثنين 11 يناير / كانون الثاني، إن قائد قوات الحرس حسين سلامي،جاء بزيارتهما سرا عن طريق أحد أفراد العائلة بعد حوالي أربعين يوما من تحطم الطائرة.

وقالت زهرا مجد إن [حسين سلامي] جاء مع نائبه وقال لنا إنه لو لم يحدث هذا لكان قد قتل 10 ملايين شخص و أدت هذه الحادثة إلى عدم وقوع هذه الحرب.

وقال الزوجان في مقابلة مع موقع ”انصاف نيوز“ الإلكتروني يوم السبت إنهما يعتقدان أن قوات الحرس أسقطت الطائرة الأوكرانية كدرع بشري وأرادت أن يقع اللوم على عاتق الولايات المتحدة.

وصرحت زهرا مجد ومحسن أسدي لاري في نفس المقابلة  نقلا عن حسين سلامي : “لو لم تتحطم هذه الطائرة لكانت حرب قاسية في اليوم التالي وكانت الولايات المتحدة تهاجم وكانت حياة عشرة ملايين شخص في خطر “.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة