مجاهدي خلق: وفيات كورونا في إيران ترتفع إلى 495000 شخص
توفي أكثر من 495000 شخص بفايروس كورونا في إيران لحد الآن وفقًا لإحصائية منظمة مجاهدي خلق الإيرانية حتى ظهر يوم الثلاثاء 4 يناير 2022.
افاد بيان صادر عن المجلس الوطني للمقاومة الايرانية بان حصيلة الوفيات تشمل مختلف المحافظات منذ بداية تفشي كورونا.
وتشمل حصيلة وفيات فيروس كورونا في مختلف المحافظات منذ بداية تفشي كورونا حتى الآن على النحو الآتي: في طهران 115720 شخصا.
وفي أصفهان 34275 شخصا، وفي خوزستان 29900 شخص، وفي فارس 18700 شخص، وفي كيلان 17170 شخصا.
وفي أذربيجان الشرقية 17108 أشخاص، وفي مركزي 9013 شخصا، وفي قزوين 5799 شخصًا، وفي بوشهر 5509 أشخاص، وفي زنجان 4745 شخصا، وفي كهكيلويه وبوير أحمد 3744 شخصا.
وقال بيكلري، عضو في اللجنة العلمية لـ مقر كورونا حول تفشي فيروس اوميكرون : “في الأسابيع القليلة المقبلة، سيؤسس اوميكرون موطئ قدم له في مدن بلدنا وسيحل محل متغير دلتا باعتباره البديل المهيمن. رصدنا وحسب أحدث إحصائيات يشير إلى حوالي 244 حالة محددة من اوميكرون، لكن الأعداد بالتأكيد ستكون أعلى من ذلك بكثير. أي عندما نقول أن لدينا 244 عينة إيجابية مؤكدة في الدولة، فإن الأرقام بالتأكيد أعلى بكثير، وسنرى هذا البديل على الأرجح بسرعة أكبر في الأسابيع المقبلة .”
وفي طهران، وصف زالي، رئيس مقر “كورونا”، الوضع في طهران بأنه هش وغير مستقر، قائلا إن الوضع في العاصمة قد يتغير في الأيام المقبلة. وبشأن عدد المرضى في طهران، قال: “في الوقت الحالي، لا يمكن القول صراحة، لكن من المرجح جدًا أن تتبع إيران أيضًا نموذج الدول الأخرى”.
في خوزستان، قال نائب رئيس جامعة الأهواز الطبية: “من المتوقع وجود 1400 مريض مصاب بالأميكرون على الأقل في خوزستان. يوجد العديد من المصابين في خوزستان. لذلك، خوزستان ملوثة .”
وفي مازندران، أعلن مقر كورونا: “بحسب إحصائيات جامعتي الطب في مازندران وبابُل، تسارع انتشار الأوميكرون في مازندران، وفي الأيام الأخيرة، مع إصابة 10 أشخاص بأوميكرون، انطلقت أجراس إنذار الموجة السادسة.. تواصل هذه العملية وستؤدي بالتأكيد إلى زيادة حالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا في المحافظة خلال الأشهر المقبلة”.
حالات الاصابة بالاوميكرون في إيران أكثر من المعلن عنه مائة بالمائة
كورونا ولاية الفقيه و الموجة السادسة من كورونا في إيران
مسؤولون حكوميون يحذرون من بدء موجة كورونا السادسة في إيران
حرمان الشعب الإيراني من اللقاح واستغلال خامنئي فيروس كورونا
جريمة حكومة رئيسي وفضيحتها لاستيراد 17 مليون جرعة من لقاح مجهول الهوية وحقنها للمواطنين
إعادة فتح المدارس في إيران بالتزامن مع الموجة السادسة لكورونا
سياسة الإنكار والتعتيم وعدم الاكتراث بـ “التطعيم” من قبل قيادات الحكومة
