قالت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي إن النظام الإيراني يمثل خطرا علی السلام والأمن العالمي.
وأضافت رجوي في خطاب وجهته إلی مجلس الشيوخ الأمريکي: “إنه في عالم اليوم، هناک إجماع علی أن الديکتاتورية الدينية مسؤولة عن انتهاکات حقوق الإنسان في إيران، مشيرة إلی أن هذا النظام يمثل خطرا عاجلا علی السلام والأمن العالميين عبر حربه في سوريا واليمن، والأعمال الإرهابية للمليشيات التابعة لقوات الحرس في المنطقة، وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب”.
وتابعت رجوي: النظام الإيراني الحالي يهدد أمن العالم ببرنامجه للصواريخ الباليستية الذي ينتهک قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة، وأخذ الرهائن من أتباع الدول الغربية.
وأکدت أن عدوانية الملالي يعود سببها إلی عدم الاستقرار الأساسي للنظام داخل إيران، مستشهدة بالانتفاضة الأخيرة التي أثبتت هذه الحقيقة في إيران.
وأکملت زعيمة المعارضة الإيرانية: “تظهر الانتفاضة أن الملالي هم في حصار الشعب الذي يريد إسقاط النظام، وبيّنت الانتفاضة أن جميع الفصائل داخل النظام قد تم رفضها وأن الشعب الإيراني مصمم علی قلب نظام الحکم بأکمله”.
وفندت رجوي في خطابها فائدة الانتفاضة التي شهدتها إيران، والتي لخصتها في نطاقها الواسع في جميع محافظات إيران، وترکيز الشعب علی الإطاحة بالنظام واستهداف مراکز القمع والکبت باعتبارها الهدف الرئيسي للمنتفضين، ومعارضة تصدير التطرف وإشعال الحروب في المنطقة.
وقالت إن الشعب الإيراني ينتظر الاعتراف بنضالهم من أجل الإطاحة بالنظام، مؤکدة أن هذ هو الحل الوحيد في الأزمة الإيرانية.
وطالبت رجوي المجتمع الدولي بأن تکون العلاقة مع الملالي مشروطة بوقف التعذيب والإعدام بالإضافة إلی طرد النظام من المنطقة، وإزالة برنامجه الصاروخي، وحظر کامل تخصيب اليورانيوم علی النظام وإرغامه علی قبول التفتيش دون أي قيد أو شرط وقطع يده من المنظومة المصرفية العالمية.
وأضافت رجوي في خطاب وجهته إلی مجلس الشيوخ الأمريکي: “إنه في عالم اليوم، هناک إجماع علی أن الديکتاتورية الدينية مسؤولة عن انتهاکات حقوق الإنسان في إيران، مشيرة إلی أن هذا النظام يمثل خطرا عاجلا علی السلام والأمن العالميين عبر حربه في سوريا واليمن، والأعمال الإرهابية للمليشيات التابعة لقوات الحرس في المنطقة، وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب”.
وتابعت رجوي: النظام الإيراني الحالي يهدد أمن العالم ببرنامجه للصواريخ الباليستية الذي ينتهک قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة، وأخذ الرهائن من أتباع الدول الغربية.
وأکدت أن عدوانية الملالي يعود سببها إلی عدم الاستقرار الأساسي للنظام داخل إيران، مستشهدة بالانتفاضة الأخيرة التي أثبتت هذه الحقيقة في إيران.
وأکملت زعيمة المعارضة الإيرانية: “تظهر الانتفاضة أن الملالي هم في حصار الشعب الذي يريد إسقاط النظام، وبيّنت الانتفاضة أن جميع الفصائل داخل النظام قد تم رفضها وأن الشعب الإيراني مصمم علی قلب نظام الحکم بأکمله”.
وفندت رجوي في خطابها فائدة الانتفاضة التي شهدتها إيران، والتي لخصتها في نطاقها الواسع في جميع محافظات إيران، وترکيز الشعب علی الإطاحة بالنظام واستهداف مراکز القمع والکبت باعتبارها الهدف الرئيسي للمنتفضين، ومعارضة تصدير التطرف وإشعال الحروب في المنطقة.
وقالت إن الشعب الإيراني ينتظر الاعتراف بنضالهم من أجل الإطاحة بالنظام، مؤکدة أن هذ هو الحل الوحيد في الأزمة الإيرانية.
وطالبت رجوي المجتمع الدولي بأن تکون العلاقة مع الملالي مشروطة بوقف التعذيب والإعدام بالإضافة إلی طرد النظام من المنطقة، وإزالة برنامجه الصاروخي، وحظر کامل تخصيب اليورانيوم علی النظام وإرغامه علی قبول التفتيش دون أي قيد أو شرط وقطع يده من المنظومة المصرفية العالمية.
نقلاعن : العين الاخبارية
