في أزمة أخری للنظام ، دعا أحمدي نجاد في کلمة أدلی بها في سلطان آباد بطهران، إلی عزل رؤساء السلطات الثلاث. وتعکس تصريحات أحمدي نجاد الضعف والتشتت في قمة نظام الملالي وناجمة عن توسع انتفاضة الشعب الإيراني، الأمر الذي أضعف موقف خامنئي بقوة في هرم السلطة في إيران ، وجعل الشرخ في قمة النظام أوسع وأکثر تعمقا. و قال أحمدي نجاد:
کل من يمسک منصبا واذا کان الناس منه غير راضين، فماذا عليه أن يفعله؟[المستمعون: ليرحل] الآن ، من الواضح ، ان المواطنين غير راضين، ويجب أن نقول أن موافقة الناس يجب أن تکون دائما المبدأ، ويجب علی جميع المسؤولين والمديرين اتباع هذا المبدأ، واذا کان بعض الناس راضين عن عدد، ولکن الآن أصبحوا غير راضين منهم ، فماذا نفعل الآن؟ هل يجب أن يعاقب الناس؟ حسنا ، عليکم أن تعزلوا من مناصبکم دون مجاملة، وليحل محلکم آخرون …
وأني أسألکم أيها الناس، هل أنتم راضون الآن؟ [المستمعون: لا] الجواب معلوم. أينما تذهبون في إيران وتطرحون السؤال نفسه، الجواب هو هذا…
جاءت القيادة وقالت إن الشعب غير راض عن السلطات الثلاث. وأنا الحقير عرضت ثلاث مقترحات مباشرة علی القيادة وأتمنی أن تکون مفيدة…
من ناحية أخری قال جوانفکر رئيس وکالة أنباء النظام الرسمية في عهد احمدي نجاد يوم السبت 10 مارس أثناء مثوله أمام النيابة العامة للنظام انه تم استدعائه بناء علی شکوی رفعتها النيابة العامة في طهران ضده بسبب اجرائه مقابلة وانتقاده للسلطة القضائية.
کل من يمسک منصبا واذا کان الناس منه غير راضين، فماذا عليه أن يفعله؟[المستمعون: ليرحل] الآن ، من الواضح ، ان المواطنين غير راضين، ويجب أن نقول أن موافقة الناس يجب أن تکون دائما المبدأ، ويجب علی جميع المسؤولين والمديرين اتباع هذا المبدأ، واذا کان بعض الناس راضين عن عدد، ولکن الآن أصبحوا غير راضين منهم ، فماذا نفعل الآن؟ هل يجب أن يعاقب الناس؟ حسنا ، عليکم أن تعزلوا من مناصبکم دون مجاملة، وليحل محلکم آخرون …
وأني أسألکم أيها الناس، هل أنتم راضون الآن؟ [المستمعون: لا] الجواب معلوم. أينما تذهبون في إيران وتطرحون السؤال نفسه، الجواب هو هذا…
جاءت القيادة وقالت إن الشعب غير راض عن السلطات الثلاث. وأنا الحقير عرضت ثلاث مقترحات مباشرة علی القيادة وأتمنی أن تکون مفيدة…
من ناحية أخری قال جوانفکر رئيس وکالة أنباء النظام الرسمية في عهد احمدي نجاد يوم السبت 10 مارس أثناء مثوله أمام النيابة العامة للنظام انه تم استدعائه بناء علی شکوی رفعتها النيابة العامة في طهران ضده بسبب اجرائه مقابلة وانتقاده للسلطة القضائية.
