السبت, مايو 4, 2024
الرئيسيةاحتجاجات إيرانالمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: يجب احترام قوات الأمن الإيراني لحقوق...

المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: يجب احترام قوات الأمن الإيراني لحقوق المتظاهرين

0Shares

قال فرحان حق، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس: «إننا نؤكد مرة أخرى، على غرار ما نفعل في كافة الاحتجاجات، ضرورة احترام قوات الأمن لحرية التعبير والتجمع السلمي».

أعلنت ذلك قناة فوكس نيوز في 3 يوليو في تقرير عن تظاهرة الشعب الايراني في مختلف المدن الايرانية وقالت: 

احتج الإيرانيون لليوم الثالث على التوالي ضد النظام الإيراني. الايرانيون يلقون اللوم على النظام بسبب تدمير الاقتصاد.
لطالما اشتكى المتظاهرون من فساد النظام وسوء الإدارة ، مما أدى إلى نقص حاد في المياه وارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية.
شكوى رئيسية أخرى من قبل الشعب هي انفاق النظام الأموال في مغامرات خارجية في دول مثل سوريا واليمن ، في حين أن هذا النظام يتجاهل المشاكل الداخلية. يبدو أن الشعب الإيراني قد اقتيد إلى حافة الهاوية وجعله النظام مخيرا بين السجن أو في وضع أسوأ.

منظمة مجاهدي خلق الإيرانية: النظام الإيراني يقمع المتظاهرين

وفقا للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، فإن المظاهرات في ازدياد. قال عضو في المجلس الوطني للمقاومة لفوكس نيوز إن النظام اعتقل العديد من المتظاهرين وعاملهم بعنف.  وقال إن النظام استخدم الغاز المسيل للدموع و المياه لوقف المظاهرات.
وكشف مقطع فيديو نشر على تويتر عن متظاهرين في طهران العاصمة طهران يوم الخميس أن هذا الفيديو التوضيحي نشرته منظمة مجاهدين خلق لتظاهرة في شارع ولي عصر بطهران.

 

السيناتور الجمهوري تيد كروز يؤيد المتظاهرين الايرانيين

السيناتور الجمهوري تيد كروز، عن ولاية تكساس يعلن تأييده للمتظاهريين الإيرانيين. وقال متحدث باسم كروز إن السناتور كروز يعتقد أن على الولايات المتحدة أن تقوم بكل شيء ممكن لأجل دعم المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشارع منذ أشهر حتى يثوروا ضد النظام الإيراني. الملالي يقمعونهم بشكل عنيف وقاس. انهم صرفوا الأموال التي حصلوا عليها جراء الاتفاق النووي مع أوباما في دعم الارهاب وتعزيز بشار الأسد عوضا عن الاهتمام بالمواطنين الايرانيين.

مريم رجوي تحيّي المتظاهرين

من ناحيتها، قالت الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في بيان لها: أحيي أولئك النساء والشباب صانعي الانتفاضة الذين زادوا من لهيب نار الانتفاضة مرة أخرى بصمودهم والتصدي لأفراد الحرس والبسيج ورجال الأمن المجرمين باللباس المدني. المدن العاصية تلتحق بعضها بعضا واحدة تلو الأخرى. ويعلو صوت الشعب المتعطش بالحرية ويتسع نطاق الانتفاضة كل لحظة. لا قوة أقوى من الشباب المتضامن والمتحد معا.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة