أصدر مکتب المدعي العام، يوم السبت 10 مارس بيانا يعرب فيه عن رعب نظام الملالي من انتفاضة أخری قادمة ليلة الثلاثاء في «مهرجان جهارشنبه سوري» لهذا العام . وقد أکد الإعلان مراراً وتکراراً علی ضرورة الحفاظ علی النظام والأمن خلال المهرجان داعيا المواطنين للتجسس والتعاون مع مأموري الأمن الداخلي والقضاء.
وفي بيان أصدره مکتب النائب العام ، عبّر الاخير عن قلقه إزاء “الأعمال الإجرامية والإخلال بالنظام والأمن” قائلا : “مواطنونا الأعزاء وکافة العائلات العزيزة ، خاصة المراهقين وشباب إيران صانعي مستقبل إيران الإسلامية ، ارجو منکم في حال ما رأيتم او واجهتم أي نوع من الاضطراب في النظام العام، ان تعلموا سلطات الأمن الداخلي والسلطات القضائية وتتعاونوا مع موظفي الأمن ومع کل من يسعی لانفاذ الامن وللحفاظ عن سلطة القانون “.
وقال المدعي العام في النظام إن المدعين العامين في کل أنحاء البلاد مطالبون بالحرص علی التفاعل والتنسيق مع قوات الأمن و إنفاذ القانون ، وفقا للقوانين واللوائح.
سلط إعلان المدعي العام عشية “مهرجان جهارشنبه سوري” الضوء علی قلق نظام الملالي من هيئة “المجاهدين” الإجتماعية داخل البلاد والتي لاقت ترحيبا واسع النطاق من قبل الشباب ومن باقي شرائح المجتمع المختلفة.
في البيان الصادر عن هيئة منظمة مجاهدي خلق داخل البلاد ، جاء في الاخير: “الاحتفال الوطني ب ”مهرجان جهارشنبه سوري” آتٍ . انتفاضة إيران تشتعل مرة أخری.والأعلام التي رفعها کاوه الحداد – البطل في التراث الإيراني – سترفرف في آلاف أشرف. وسيتحول کل زقاق معقلا ل «مهرجان جهارشنبه سوري» ، وکل بيت قلعة وشارع وحي ومنطقة معترکا للحرية .
وسيقيم الشباب الثوريون خلال الإحتفال الوطني بـ «مهرجان جهارشنبه سوري» معاقلا للعصيان لتکون بذلک إنتفاضة اخری بوجه دکتاتورية الملالي بغرض استعادة إيران من ”الملک الضحاک المعمم” – حسب الأساطيرالإيرانية –
ان عاصفة الإنتفاضة لن تتوقف حتي الإطاحة بالفاشية الدينية مرددة شعارات الموت لمبدأ ولولاية الفقيه .. والي الامام .
وفي بيان أصدره مکتب النائب العام ، عبّر الاخير عن قلقه إزاء “الأعمال الإجرامية والإخلال بالنظام والأمن” قائلا : “مواطنونا الأعزاء وکافة العائلات العزيزة ، خاصة المراهقين وشباب إيران صانعي مستقبل إيران الإسلامية ، ارجو منکم في حال ما رأيتم او واجهتم أي نوع من الاضطراب في النظام العام، ان تعلموا سلطات الأمن الداخلي والسلطات القضائية وتتعاونوا مع موظفي الأمن ومع کل من يسعی لانفاذ الامن وللحفاظ عن سلطة القانون “.
وقال المدعي العام في النظام إن المدعين العامين في کل أنحاء البلاد مطالبون بالحرص علی التفاعل والتنسيق مع قوات الأمن و إنفاذ القانون ، وفقا للقوانين واللوائح.
سلط إعلان المدعي العام عشية “مهرجان جهارشنبه سوري” الضوء علی قلق نظام الملالي من هيئة “المجاهدين” الإجتماعية داخل البلاد والتي لاقت ترحيبا واسع النطاق من قبل الشباب ومن باقي شرائح المجتمع المختلفة.
في البيان الصادر عن هيئة منظمة مجاهدي خلق داخل البلاد ، جاء في الاخير: “الاحتفال الوطني ب ”مهرجان جهارشنبه سوري” آتٍ . انتفاضة إيران تشتعل مرة أخری.والأعلام التي رفعها کاوه الحداد – البطل في التراث الإيراني – سترفرف في آلاف أشرف. وسيتحول کل زقاق معقلا ل «مهرجان جهارشنبه سوري» ، وکل بيت قلعة وشارع وحي ومنطقة معترکا للحرية .
وسيقيم الشباب الثوريون خلال الإحتفال الوطني بـ «مهرجان جهارشنبه سوري» معاقلا للعصيان لتکون بذلک إنتفاضة اخری بوجه دکتاتورية الملالي بغرض استعادة إيران من ”الملک الضحاک المعمم” – حسب الأساطيرالإيرانية –
ان عاصفة الإنتفاضة لن تتوقف حتي الإطاحة بالفاشية الدينية مرددة شعارات الموت لمبدأ ولولاية الفقيه .. والي الامام .
