أکد «أحمد رضا جلالي» الأستاذ والباحث لإدارة الحوادث غيرمتوقعة والسجين الأمني في سجن إيفين في تسجيل صوتي علی العملية خلال الشهور الخمسة والستة الماضية في سجن إيفين، وقال إنه فقد وزنه 25 کيلوغراما ويعاني من الإختلالات في النوم والضعف الشديد والغثيان وآلام في العضلات. باضافة إلی المشکلات الجسمية يعاني من مشاکل نفسية بما في ذلک عدم اللقاء بعائلته وتأييد عقوبة الإعدام وعدم الوصول إلی الکتب العلمية مما أدی إلی خلق مشکلات نفسية له.
وقالت «ويدا مهران نيا» زوجة «أحمد رضا جلالي»بهذا الشأن :«لقد بقي في السجن منذ عامين بالضبط وحالته الصحية سيئة. فقد وزنه 20 کيلوغراما ووصلت کريات الدم البيضاء أقل بنسبة 50٪ من الحد الأدنی کما يحتاج السيد جلالي إلی التصوير بالرنين المغناطيسي والجراحة ، لکنه منع حتی الآن من النقل إلی المستشفی».
وتابعت:«لقد صُدمت عندما رأيت صورته، ولم أستطع تصديقها لأيام ، ولم أتمکن حتی من إظهارها لأولادي لأن الصورة السابقة، کانت أفضل من ذلک ، حتی عندما رأی ابني ذلک، قال هذا الأخ هو بابا، حقا لم يکن مثل احمد رضا.
وأکدت : المسؤولون في القضاء والسجن يتحملون مسؤولية حياة السجناء.
وقالت «ويدا مهران نيا» زوجة «أحمد رضا جلالي»بهذا الشأن :«لقد بقي في السجن منذ عامين بالضبط وحالته الصحية سيئة. فقد وزنه 20 کيلوغراما ووصلت کريات الدم البيضاء أقل بنسبة 50٪ من الحد الأدنی کما يحتاج السيد جلالي إلی التصوير بالرنين المغناطيسي والجراحة ، لکنه منع حتی الآن من النقل إلی المستشفی».
وتابعت:«لقد صُدمت عندما رأيت صورته، ولم أستطع تصديقها لأيام ، ولم أتمکن حتی من إظهارها لأولادي لأن الصورة السابقة، کانت أفضل من ذلک ، حتی عندما رأی ابني ذلک، قال هذا الأخ هو بابا، حقا لم يکن مثل احمد رضا.
وأکدت : المسؤولون في القضاء والسجن يتحملون مسؤولية حياة السجناء.
