شارک رئيس الائتلاف الوطني لقوی الثورة والمعارضة السورية رياض سيف في اجتماع المانحين من الدول الأوروبية في مقر الحکومة المؤقتة في غازي عنتاب جنوب ترکيا اليوم.
وحضر الاجتماع رئيس الحکومة السورية المؤقتة ووزراء الحکومة إضافة إلی رؤساء مجالس محلية ووحدة تنسيق الدعم.
ويهدف الاجتماع إلی التنسيق مع الحکومة المؤقتة في البرامج القائمة وإنشاء برامج جديدة تتوافق مع أهداف الحکومة المؤقتة في تقديم الخدمات للسکان وتحقيق الأمن والاستقرار للمناطق المحررة.
واستعرض رئيس الحکومة جواد أبو حطب ونوابه أعمال الحکومة المؤقتة في المناطق المحررة ومشاريعها الخدمية، وطالبوا بدعم الحکومة وعملها علی الأرض لبناء المؤسسات والمشاريع الخدمية والاستثمارية؛ بهدف توفير الخدمات للسوريين ومنع تجزئة المناطق السورية وتأمين الاستقرار في المناطق المحررة، وضمان بناء منظومة قانونية ومؤسساتية احترافية، ودعم قدرات المجالس المحلية ضمن الإطار القانوني للدولة ووفق الأنظمة الداخلية التي وضعتها الحکومة السورية المؤقتة.
وتحدث نائب رئيس الحکومة أکرم طعمة من الغوطة الشرقية المحاصرة عن أعمال الحکومة المؤقتة في الجنوب السوري والغوطة الشرقية والتحديات التي تواجهها هناک، لاسيما مع تصاعد الحصار والحملات العسکرية المستمرة من قبل نظام الأسد ومليشياته الطائفية.
وقدمت الحکومة المؤقتة الأولويات والاحتياجات اللازمة للمدنيين في المناطق المحررة بکل المجالات الطبي والخدمي والغذائي والتعليمي.
وحضر الاجتماع رئيس الحکومة السورية المؤقتة ووزراء الحکومة إضافة إلی رؤساء مجالس محلية ووحدة تنسيق الدعم.
ويهدف الاجتماع إلی التنسيق مع الحکومة المؤقتة في البرامج القائمة وإنشاء برامج جديدة تتوافق مع أهداف الحکومة المؤقتة في تقديم الخدمات للسکان وتحقيق الأمن والاستقرار للمناطق المحررة.
واستعرض رئيس الحکومة جواد أبو حطب ونوابه أعمال الحکومة المؤقتة في المناطق المحررة ومشاريعها الخدمية، وطالبوا بدعم الحکومة وعملها علی الأرض لبناء المؤسسات والمشاريع الخدمية والاستثمارية؛ بهدف توفير الخدمات للسوريين ومنع تجزئة المناطق السورية وتأمين الاستقرار في المناطق المحررة، وضمان بناء منظومة قانونية ومؤسساتية احترافية، ودعم قدرات المجالس المحلية ضمن الإطار القانوني للدولة ووفق الأنظمة الداخلية التي وضعتها الحکومة السورية المؤقتة.
وتحدث نائب رئيس الحکومة أکرم طعمة من الغوطة الشرقية المحاصرة عن أعمال الحکومة المؤقتة في الجنوب السوري والغوطة الشرقية والتحديات التي تواجهها هناک، لاسيما مع تصاعد الحصار والحملات العسکرية المستمرة من قبل نظام الأسد ومليشياته الطائفية.
وقدمت الحکومة المؤقتة الأولويات والاحتياجات اللازمة للمدنيين في المناطق المحررة بکل المجالات الطبي والخدمي والغذائي والتعليمي.