في عام 2018 ، تغيرت الأزمات في هذا النظام الوجه وغيرت إلى إزمات كبيرة.
وقد أوضح المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في العديد من البيانات، أسباب الأزمات المختلفة لنظام الملالي، وذكر أن هذا النظام، بسبب طبيعته القروسطية والإرهابية ، غير قادر على حل أي مشاكل في المجتمع الإيراني. وتعود الأزمات المختلفة جميعها إلى حكم الملالي. كما أكدت السيدة «مريم رجوي» إن نظام الملالي لا يريد ولا يستطيع حل أي مشكلة في إيران. فيما يلي قائمة من كوارث النظام في عام 2018 المقتبسة من مصادرالنظام:
لقد أدت حالات الغلاء المدهش والتضخم والركود وما إلى ذلك إلى تدمير حياة الناس، حيث أن أكثر من 80٪ من الشعب الإيراني يعيشون تحت خط الفقر.
يعيش 70بالمائة من الوسط العمالي البالغ عددهم 14 مليون عامل تحت خط الفقر المطلق ، وهو ما يقرب من 10 مليون عامل يعادل عددهم 35 مليون إيراني.
أكثر من 30٪ من الناس يعانون من فقر مدقع ، أي أنهم لا يستطيعون حتى يتناولون طعام بسيط.
هناك ما لا يقل عن 12 مليون عاطل عن العمل في إيران وتخرج 4.5 مليون منهم من الجامعات.
ملاحظة: تعريف الشاغل في هذا النظام: «أي شخص لديه ساعة عمل أسبوعية يعتبر عامل!»
هناك ما لا يقل عن 3 ملايين مدمن في إيران. في حين أن عصابات الاتجار بالمخدرات الكبيرة هي في أيدي قوات الحرس وعناصرحكومية.
هناك ما لا يقل عن 7 ملايين أطفال العمل في إيران.
إقدام أكثر من 5،000 شخص على عملية انتحار وحرق النفس نتيجة الفقر والبؤس. قرابة 14 شخصًا يومية. حتى ينتحر عدد كبير من المراهقين.
تم إعدام أكثرمن 285 شخصًا في عام 2018 – بينهم مالايقل عن 10 من السجناء السياسيين. كما تم إعدام 11 سجينًا على الملأ. هذه فقط الإحصاءات الرسمية للنظام نفسه ، وهو في الغالب أقل من الواقع.
في حوادث المرور، فقد 44 شخصا حياتهم يوميا.
ضحايا حوادث الطرق 16000 شخص سنويا ، أي ما يعادل سقوط 160 طائرة من طراز بوينغ
