منذ أشهر ، تم نشر الوضع الاقتصادي المزري للشعب على شكل مقاطع فيديو. هذا جزء من الظروف المعيشية للشعب تحت حكم الملالي.
مع توسع الاحتجاجات والتجمعات الشعبية ، لم يعد بإمكان وكلاء الحكومة النهابة الصمت ، وخوفًا من غضب الشعب ، يتقاذفون بينهم مسؤولية ذلك.
لكن الحل الوحيد الذي يطرحه الوكلاء من المستوى الأعلى إلى الأدنى هو الأكاذيب ، وهم يريدون حل المشكلة بهذه الطريقة.
الأكاذيب المخزية لقادة حكومة الملالي وحماقاتهم ليس لها لون ، لكن الملالي إما يكذبون على الشعب أو يدعون الشعب بلا خجل إلى انتهاج "حياة بسيطة"! الناس مدعوون لضبط النفس الذين لا يرون أحيانًا لون اللحم من سنة إلى أخرى ، ومثال ذلك الملا مكارم شيرازي ، سلطان السكر ، الذي يخاطب هؤلاء الناس بوقاحة خاصة للملالي.
على عكس ما قاله اللص ، فإن المشكلة ليست فقط في أسعار الدجاج واللحوم ، ولكن أيضًا في توفير أي طعام. الأجر اليومي للعامل هو 88000 تومان ولا يوفر لهم أجرًا معيشيًا.
هذا الوضع غير الصحي و ارتفاع الأسعار و الفقر الجامح حطّم أرواح الناس ، وبينما يحذر قادة النظام بعضهم البعض من الخوف ، فإن مستودع البارود لغضب الناس على وشك الانفجار في أي لحظة.
