الجمعة, مايو 3, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانخوف نظام الملالي من تشكيل إجماع عالمي وفرض مزيد من العقوبات

خوف نظام الملالي من تشكيل إجماع عالمي وفرض مزيد من العقوبات

0Shares

نظام الملالي خائف من تشكيل إجماع عالمي وفرض مزيد من العقوبات عليه.
في إشارة إلى دعم الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي لشكوى بريطانيا ضد النظام الإيراني في مجلس الأمن، ذكرت صحيفة «آفتاب يزد» اليومية: «بذلك، سيتم غلق النافذة الأخيرة للنظام فيما يتعلق بعلاقاته مع أوروبا ،
وكذلك تحديد مصير الاتفاق النووي وآلية اينستيكس وسيدخل الإجماع العالمي حول (النظام) إلى حيز الوجود والظروف المقبلة ستكون لصالح البيت الأبيض. إذا فرضت بريطانيا عقوبات … ستحقق أمريكا أهدافها بسهولة ، وإذا استمر التوتر بشأن قضية الناقلات ، فسيتم القضاء على الاتفاق النووي فعلًا.
 
صحيفة «جهان صنعت» هي الأخرى كتبت: «التوترات بين البلدين تتجاوز قضية السفينة وقد تخاطر بعودة العقوبات من جانب الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي».

 

أخبار ذات صلة:

انضمام ثماني دول أوروبية إلى عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد النظام الإيراني

7/3/2019

 

أصدر الاتحاد الأوروبي بيانًا حول انضمام 8 دول أوروبية إلى إجراءات تقييدية للاتحاد الأوروبي ضد نظام الملالي. ووفقا للبيان، قررت البلدان المرشحة مقدونيا الشمالية والجبل الأسود وألبانيا والبوسنة والهرسك وأيسلندا وليختنشتاين والنرويج بالإضافة إلى جمهورية مولدافيا، تكييف مواقفهم مع قرار الاتحاد الأوروبي الصادر في 27 مايو 2019 بفرض عقوبات على المسؤولين والمعنيين عن البرامج الصاروخية والنووية والالكترونية لنظام الملالي والذي تم نشره 28 مايو في الجريدة الرسمية لهذا الاتحاد. … .

فشل قمة فيينا وتصاعد أزمة نظام الملالي وعدم فعالية سياسة التسويف حتى عام 2020

7/1/2019

 

انتهى اجتماع لجنة الاتفاق النووي في فيينا يوم الجمعة الموافق 30 يونيو 2019 بعد 4 ساعات. وأعرب نظام الملالي، وبالتحديد نائب وزير خارجية النظام، عراقتشي، عن استيائه من نتائج الاجتماع ، وبينما وصفها بأنها خطوة للأمام، لكنه قال إن هذه الخطوة تشمل اثنين أو ثلاثة فقط من الحالات التنفيذية ، ويجب البت فيها في طهران.قرار اجتماع فيينا حول أداة اينستكس (أداة دعم التبادل التجاري). على ما يبدو أنه تم الاتفاق في اجتماع فيينا على أن تبدأ أداة اينستكس عملها. لكن لم تتم الإشارة إلى كمية ونوعية هذا التبادل التجاري، ولم يذكر عراقتشي سوى أنه تم تسوية اثنين أو ثلاث حالات.

 
يدخل الاستيلاء على ناقلة النفط البريطانية الأزمة الحالية إلى مرحلة جديدة وتتجاوز التوترات الحالية حدودها الطبيعية.
كما زاد انتشار الغواصة النووية البريطانية في المنطقة من مخاوف الزمر الحكومية.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة