في اجتماع حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف ذکرت «کيت غيلمور» نائبة المفوض السامي لحقوق الإنسان في تقريرها لقمع المظاهرات العارمة في ديسمبر من قبل النظام استمرار الإعدامات خاصة إعدام الأحداث ووضع السجناء السياسيين والضغوط الرجعية ضد النساء ومنع زيارة المقرر الخاص للسجون في إيران واعتبرت ذلک انتهاکا صارخا لحقوق الإنسان.
وأکدت القمع الدموي ومقتل عدد من المتظاهرين في الشوارع واعتقال الآلاف من المواطنين قائلة: فقد عدد من المحتجزين أرواحهم في وقت لاحق في السجن. و زعم مسؤولون في النظام الإيراني أنهم انتحروا في السجن لکن أقارب وأصدقاء الضحايا رفضوا هذا الکلام بقوة.
وأضافت النائبة : نلاحظ بوضوح عملية واضحة من الترويع بالاعتقال والملاحقة القانونية للمدافعين عن حقوق الإنسان. المعتقلون يعرضون لمخاطر ونحن قلقون علی صحة «آرش صادقي» و«نرجس محمدي » و«سهيل عربي » و«آتنا دائمي» و«کولرخ ايرايي».
وأشارت «کيت غيلمور» الی تقريرالأمين العام للامم المتحدة عن حالة حقوق الإنسان في إيران وقالت : الأمين العام يبدي قلقه من ارتفاع معدل الإعدامات في إيران ويشعر ببالغ القلق أن المراهقين مازالوا يعترضون لعقوبة الإعدام علی الرغم من أن القانون الدولي يعارض بشدة. تم إعدام خمسة مراهقين في عام 2017 ، وتم إعدام ثلاثة مراهقين آخرين في عام 2018.
وشددت: إن انتشار زواج الأطفال والتمييز بين الجنسين هو عمل ممنهج في القوانين الحکومية ويثيرالقلق . کما أشارت قلقها ايضا من انتهاک حقوق الاطفال والقمع والتمييز ضد المرأة واعتقال المحتجات علی الحجاب القسري من قبل نظام الملالي وذکرت کيفية تعامل النظام مع «عاصمة جهانغير» المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان لإيران مضيفة: تظل معارضة النظام لزيارة المقرر الخاص لإيران مسألة تثير قلق الأمم المتحدة.
وأکدت القمع الدموي ومقتل عدد من المتظاهرين في الشوارع واعتقال الآلاف من المواطنين قائلة: فقد عدد من المحتجزين أرواحهم في وقت لاحق في السجن. و زعم مسؤولون في النظام الإيراني أنهم انتحروا في السجن لکن أقارب وأصدقاء الضحايا رفضوا هذا الکلام بقوة.
وأضافت النائبة : نلاحظ بوضوح عملية واضحة من الترويع بالاعتقال والملاحقة القانونية للمدافعين عن حقوق الإنسان. المعتقلون يعرضون لمخاطر ونحن قلقون علی صحة «آرش صادقي» و«نرجس محمدي » و«سهيل عربي » و«آتنا دائمي» و«کولرخ ايرايي».
وأشارت «کيت غيلمور» الی تقريرالأمين العام للامم المتحدة عن حالة حقوق الإنسان في إيران وقالت : الأمين العام يبدي قلقه من ارتفاع معدل الإعدامات في إيران ويشعر ببالغ القلق أن المراهقين مازالوا يعترضون لعقوبة الإعدام علی الرغم من أن القانون الدولي يعارض بشدة. تم إعدام خمسة مراهقين في عام 2017 ، وتم إعدام ثلاثة مراهقين آخرين في عام 2018.
وشددت: إن انتشار زواج الأطفال والتمييز بين الجنسين هو عمل ممنهج في القوانين الحکومية ويثيرالقلق . کما أشارت قلقها ايضا من انتهاک حقوق الاطفال والقمع والتمييز ضد المرأة واعتقال المحتجات علی الحجاب القسري من قبل نظام الملالي وذکرت کيفية تعامل النظام مع «عاصمة جهانغير» المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان لإيران مضيفة: تظل معارضة النظام لزيارة المقرر الخاص لإيران مسألة تثير قلق الأمم المتحدة.
