الإثنين, مايو 20, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانشباب الانتفاضة يضرمون النار في مراكز للباسيج والنهب في 10 مدن إيرانية

شباب الانتفاضة يضرمون النار في مراكز للباسيج والنهب في 10 مدن إيرانية

0Shares

شباب الانتفاضة يضرمون النار في مراكز للباسيج والنهب في 10 مدن إيرانية

في 1 مارس، بينما كان نظام الملالي في حالة تأهب قصوى عسكريا وأمنيا واستخباريا، أضرم شباب الانتفاضة في طهران وتسع مدن أخرى في إيران النار في مراكز الباسيج التابعة للحرس ومراكز أخرى لنهب نظام الملالي.

وفي طهران، أضرم شبان الانتفاضة النار في قاعدة الباسيج  المعروفة باسم “حضرت محمد”  وقاعدة الباسيج  248لقوات الحرس.

وفي كرج، أشعل شبان الانتفاضة النار في مقر الباسيج المعروف باسم نبي أكرم.

في مشهد ، عاصمة محافظة خراسان رضوي في شمال شرق إيران،  أضرم شبان الانتفاضة النار في البلدية الحكومية.

وفي محافظة أصفهان، أضرم شبان الانتفاضة النار في مكتب نائب برلماني.

في دزفول، محافظة خوزستان، جنوب غرب إيران، أضرم  الشباب الثائرون النار في البلدية في المنطقة 3

في مراغة بمحافظة أذربيجان شمال غرب إيران، أضرم شبان الانتفاضة النار في مقر الباسيج التابع للحرس في المدينة.

في كوهدشت، بمحافظة لرستان، غرب إيران، أضرم شباب الانتفاضة النار في لجنة خميني للإغاثة.

في مدينة جيرفت في محافظة كرمان في شرق إيران، أضرم شبان الانتفاضة النار في قاعدة العمليات المعروفة باسم إمام سجاد للباسيج التابع للحرس.

في مدينة بم في محافظة كرمان شرق إيران، أشعل شبان الانتفاضة النار في لجنة خميني للإغاثة.

في تالش في محافظة جيلان في شمال إيران، أضرم شبان الانتفاضة النار في ما يسمى بمبنى المجلس الإسلامي في المدينة.

في عمل جريء ، أقدم شباب الانتفاضة في مدينة مشهد مركز محافظة خراسان رضوي شمال شرق ايران  على إضرام النار في مقر الباسيج التابع لحرس النظام. وقد تم تنفيذ هذه العملية ردا على أحكام الإعدام الأخيرة وعمليات السجن وإعادة الاعتقالات الثقيلة التي جرت عشية الانتخابات البرلمانية الرجعية.

ووجه شباب الانتفاضة بهذا الهجوم رسالة واضحة إلى نظام الملالي وحرسه ومرتزقته: “وعدنا بالانتقام ردا على الإعدام أثناء الأذان”. هذه الرسالة هي رمز لمقاومة الشباب الإيراني والتزامه بمحاربة القمع، خاصة عندما يواصل عدو النظام اللاإنساني تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحقه في الأوقات الحرجة مثل الأذان.

ودل هذا الانفجار على روح المقاومة والتصدي للظالمين، مُظهرًا إصرار شباب الانتفاضة على مواصلة القتال ضد نظام الملالي وقواته القمعية. ويأتي هذا الهجوم ضمن موجة واسعة من أنشطة المقاومة في جميع أنحاء إيران، والتي تهدف إلى كسر حلقات الخوف والقمع التي خلقها النظام.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة