- يوم 5 مارس ادعى شمخاني الشفافية وقال إن الكذبة الكبيرة المتعلقة بالتكتم هي الكلمة الرئيسية لاستهداف الصحة النفسية للإيرانيين.
- وصف حسين زاده، عضو مجلس شورى للملالي، في تغريدته بأن تكديس الجثث في قم وإصابة أهالي رشت بخيبة الأمل بأنه دليل على عدم الكفاءة ( قل التستر ) لنقل المعلومات عن فيروس كورونا للمواطنين.
- الرعب المتزايد من اندلاع الانتفاضة والغضب المتفجر في المجتمع.
- الحسرة والألم بسبب الكشف عن التستر الإجرامي الذي يمارسه الولي الفقيه.
- حقيقة أن كارثة كورونا تؤدي إلى تفاقم أزمة الإطاحة بنظام ولاية الفقيه والتعجيل بها .
- نوبندكاني، عضو هيئة رئاسة مجلس شورى الملالي: على شاشات التلفزة: وباء كورونا يكبد نظام الملالي خسائر يومية تقدر بـ 2450 مليار تومان.
- صحيفة "اعتماد" تحذر من اندلاع انتفاضة أكثر شراسة من انتفاضة نوفمبر 2019 ، وكتبت: إذا كانوا لا يولون اهتمامًا بالوضع الاقتصادي المنهار في البلاد هذه الأيام، فعليهم أن يتوقعوا تكرار انتفاضتي يناير 2018 و نوفبمر 2019 بشكل أكثر شدة وضراوة.
- أكد موقع الحرسي رضائي على أن كورونا ليست بالقضية الكبرى، بل إن القضية الكبرى هي رأس المال الاجتماعي. ما لم يتم إعادة إنتاج رأس المال الاجتماعي ، فسيتم إغلاق الطريق الوحيد للخروج من الأزمة. ثم علينا أن ننتظر كوارث اجتماعية كبرى
- فريدون مجلسي، الدبلوماسي السابق في نظام الملالي، في صحيفة ”آرمان“: بعض الدول حاصرت إيران بحجة وباء كورونا.
- أدت كارثة كورونا إلى تفاقم صراع الذئاب داخل النظام وتفاقم أزمته الداخلية وتفاقمت الأزمات المستعصية الحل، فما هو الأفق الذي يمكن تصوره لنظام ولاية الفقيه؟
كارثة كورونا وسقوط نظام الملالي في ميزان القوى
مقالات ذات صلة