أكد اثنان من قيادات قوات الحرس أن محسن فخري زاده قتل بتوجيه من الأقمار الصناعية دون حضور المهاجمين.
وقال نائب القائد العام لقوات الحرس علي فدوي: "كان أحد عشر من الحرس الثوري برفقة فخري زاده وانفجار سيارة نيسان كان لتدمير عناصر الحرس. وأضاف "لم يكن أحد في مكان الاغتيال، وتم إطلاق ما مجموعه 13 رصاصة، كلها من داخل سيارة نيسان، وبقية الرصاصات أطلقها الحراس".