خامنئي دخل الميدان بـ«مقر صحي وعلاجي» و«مناورات الحرب البيولوجية» من قبل قوات الحرس والجیش التابع له في المعركة المصيرية لنظامه. وأخذ يوم الأحد 22 مارس من خرافة إنتاج الفيروس من قبل أمريكا ذريعة لأعمال القمع واحتواء الوضع.
بعد ما أصبح عدد ضحايا وباء ولاية الفقيه 5 أرقام وتجاوز 10 آلاف، يدرك خامنئي قبل أي شخص آخر أن في التقدير فوران بركان انتفاضة الشعب وغضبه الساطع.
دماء الشهداء خاصة شهداء انتفاضة نوفمبر تفور وتستعر نيرانها. هذه تعتبر معركة وجود أو لا وجود للنظام. آلام نظام الملالي مثل آلام نظام الشاه لا علاج لها.
مناورة النظام الصحية والعلاجية ذريعة، عمود النظام مهتزّ وهو المستهدف.
أبناء إيران مستعدون لمساعدة المواطنين وهم يواصلون العصيان ومعركة مستمرة بلا هوادة.
23 مارس 2020
- مسعود رجوي يعلق على تشدقات خامنئي: يبدو الأمر كما لو لم يكن هناك أكثر من 8000 شخص قد قضوا في كارثة كورونا حتى الآن
- مسعود رجوي – رسالة نوروزية لعام 1399 الإيراني الجديد
- مسعود رجوي: يجب إطلاق سراح السجناء خاصة السجناء السياسيين فورًا
- مسعود رجوي: الملالي مثل الشاه يريدون التصدي لبركان غضب وانتفاضة الشعب بالحكم العرفي
- مسعود رجوي- رسالة رقم 22- لننهض في المعركة المصيرية ضد كورونا ولاية الفقيه