الأربعاء, أبريل 24, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانمخرج وثائقي لخامنئي: منظمة مجاهدي خلق استطاعت تقديم وجه جديد للمرأة

مخرج وثائقي لخامنئي: منظمة مجاهدي خلق استطاعت تقديم وجه جديد للمرأة

0Shares

o    مخرج وثائقي لنظام الملالي: منظمة مجاهدي خلق استطاعت أن تعرض وجها جديدا من المرأة للشابات وتجتذب لنفسها اقبالا عاما بعرضها مظهرا فدائيا من نفسها
o    مع الأسف هناك نظرة خاطئة في وسائل الإعلام في البلد، نصور في التلفزيون والمكتوبات منظمة مجاهدي خلق منظمة من أفراد طاعنين في السن ونقول هذا التيار تيار ميت ولكننا نجد بصماتها في الاضطرابات في عموم البلد
o    مع الأسف لم يكن لدينا حتى عام 2009 فلما وثائقيا بمحتوى المنافقين، وكان روحاني قد أصدر قرارا في المجلس الأعلى للأمن كان يحظر النشاط حول مجاهدي خلق

    ايمان كودرزي الباحث في مجال تاريخ مجاهدي خلق: 

«مع الأسف هناك نظرة خاطئة في وسائل الإعلام في البلد، نصور في التلفزيون والمكتوبات منظمة مجاهدي خلق منظمة من أفراد طاعنين في السن ونقول هذا التيار تيار ميت ولكننا نجد بصماتها في الاضطرابات في عموم البلد

في 30 حلقة وثائقية تحت عنوان ”باسم الشعب“ حاولت أن لا أستخدم كلمة المنافقين وذكرت اسم المنظمة مرات عدة؛

يتم القبض على عدد من الشباب بتهمة التعاون مع منظمة مجاهدي خلق في البلد ولكن بما أن اسم المنظمة غير مألوف للأسماع، ولا نعرف خلفية المنظمة، فإن وسائل الإعلام الأجنبية تصور وجها مظلوما عن هؤلاء الإرهابيين. 

السيد روحاني أصدر قرارا في المجلس الأعلى للأمن كان يحظر النشاط حول مجاهدي خلق

مع الأسف لم يكن لدينا حتى عام 2009 فلما وثائقيا بمحتوى المنافقين، وكان روحاني قد أصدر قرارا في المجلس الأعلى للأمن كان يحظر النشاط حول مجاهدي خلق وبعد فتنة 2009 ونظرا إلى أعمال الشغب والبلبلة، وبفضل متابعات القسم السياسي للإذاعة والتلفزيون استطاعنا الدخول في هذا الموضوع. 

معظم أفراد المنظمة هم خريجون من الجامعات وكانوا يعرفون الفكر الغربي والسينما والصحف والأهم كانوا يدركون الرسالة. كانت المنظمة مبدعة في الصحف الجدارية والكاريكاتير والاسبوعية وكانت تستخدم هذه المنظمة المسرحية لتنفيذ أهدافها. 

منظمة مجاهدي خلق استطاعت أن تعرض وجها جديدا من المرأة للشابات وتجتذب لنفسها اقبالا عاما بعرضها مظهرا فدائيا من نفسها.

هذه الأعمال في حينها كانت عملا مبدعا وتسبب في جذب الجامعيين وحتى المراهقين نحو المنظمة. وكان الجزء الأعظم من المعتقلين في ثمانينات القرن الماضي طلاب المدارس بأعمار 16 و 17 عاما» (وكالة أنباء دانشجو 5 أغسطس 2020). 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة