الثلاثاء, أبريل 23, 2024
الرئيسيةأخبار وتقاريربياناتكارثة كورونا في إيران: عدد الضحايا في 465 مدينة یتخطى 151.800 شخص

كارثة كورونا في إيران: عدد الضحايا في 465 مدينة یتخطى 151.800 شخص

0Shares

• تملص روحاني من تلبية طلبات واسعة ومتنامية لإغلاق البلاد لمدة أسبوعين على الأقل، وقال إن مقر كورونا سيراجع ويعتمد قريباً خطة شاملة لإدارة المرحلة الجديدة من المرض!

•زالي: لدينا 6721 مريضًا في المستشفيات في طهران، 1832 منهم في وحدة العناية المركزة. معدل الخروج أقل من قبول المرضى الجدد (وكالة أنباء قوة القدس 11 نوفمبر)

•في رسالة إلى روحاني، دعا رئيس نظام التمريض في البلاد إلى التوظيف الفوري لـ 30 ألف ممرض ودفع متأخرات رواتب الموظفين، وكتب في بعض المستشفيات؛ تتم إحالة كل 10 مرضى مصاب بكورونا إلى ممرض واحد (إيسنا 12 نوفمبر)

• رئيس وحدة العناية المركزة في مستشفى الإمام الرضا في مشهد: بعد 9 أشهر، نحن في أسوأ حالة عمل نفسية وجسدية، حيث اصيب أكثر من 50٪ من الممرضين والممرضات في وحدة العناية المركزة بكورونا (فرتاك نيوز 12 نوفمبر)

 

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر الخميس 12 نوفمبر 2020،

أن عدد ضحايا كورونا في 465 مدينة في إيران تجاوز 151 ألفا و 800 ضحية.

 

وصل عدد الضحايا في كل من محافظات طهران إلى 36891 شخصًا، وفي خراسان رضوي إلى 11340 شخصًا، وفي أصفهان إلى 8518 شخصًا، وفي قم إلى 6355 شخصًا، وفي أذربيجان الشرقية إلى 5547 شخصًا، وفي أذربيجان الغربية إلى 4649 شخصًا، وفي ألبرز إلى 4185 شخصًا، وفي فارس إلى 4115 شخصًا، وفي كلستان إلى 3956 شخصًا، وفي همدان إلى 3920 شخصًا، وفي سيستان وبلوجستان إلى 3871 شخصًا، وفي كرمنشاه إلى 3323 شخصًا، وفي مركزي إلى 2755 شخصًا، وفي يزد إلى2600 شخص، وفي كرمان إلى 2525 شخصًا، وفي أردبيل إلى 1663 شخصًا، وفي بوشهر إلى 1684 شخصًا، وفي زنجان إلى 1425 شخصًا، وفي خراسان الجنوبية إلى 1316 شخصًا، وفي جهارمحال وبختياري إلى 1195 شخصًا، وفي كهكيلوية وبوير أحمد إلى 1069 شخصًا.

 

قال محمد رضا هاشميان اختصاصي وحدة العناية المركزة بمستشفى مسيح دانشوري "لا أحد يتحمل المسؤولية في كورونا. أصبح الجميع مراسلين.

لا أحد يتبنى مسؤولية 450 مريضاً توفوا اليوم. لا أحد يقول إنه إذا كانت إحصائيات الدولة خاطئة في كورونا، فأنا المقصّر وأعتذر وأقول إن مشكلتنا في هذه.

كلنا نفهم هذا، هناك أشخاص تحدثوا في البداية ضد الحجر الصحي، لكن عندما مرّ الوقت وأثبت العلم أن هذه الكلمات كانت خاطئة، فلم يقولوا حتى أننا كنا مخطئين … أنا انضممت إلى اللجنة العلمية لكورونا ولأنني عارضت بشدة العقار المضاد للفيروسات، فقد قاموا بفصلي من اللجنة … إذا تحدثت أنت بقول مضاد، فيبدو أنه قضية سياسية" (موقع فرهيختكان، 12 نوفمبر).

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
12 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020

المزيد من البيانات
 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة