من درعا مهد الثورة، ومن أمام الجامع العمري؛ تشتعل الثورة مجدداً، شعبٌ لا يبيت على الضيم، وثورةٌ اشتعلت لتحقق غاياتها في الحرية والكرامة.
من درعا مهد الثورة، ومن أمام الجامع العمري؛ تشتعل الثورة مجدداً، شعبٌ لا يبيت على الضيم، وثورةٌ اشتعلت لتحقق غاياتها في الحرية والكرامة.