أمجد حسین بناهي شقیق الشهید المناضل رامین حسین بناهي
مواکباً مع الأمهات الثکالی في جمیع أنحاء‌إیران ومع عوائل الشهداء في طریق الحریة أعلن أن صوتي أیضا هو إسقاط هذ النظام الدکتاتوری النظام الذی بني منذ 42 عاما علي الاعدام وقتل والمجازر بحق شبابنا. علی أمل إسقاط هذا النظام ومحاکمة المتورطین فی ارتکاب المجازر بحق شبابنا فی المحاکم العادلة.
السیدة بتول حسیني امّ بهنام محجوبي
أنا بتول حسیني أمّ الدرویش بهنام محجوبي. السید رئیسي! أنا سلّمت ولدي بهنام سلیما للسجن لکنکم سلّمتموني جثّته. لا اعرف ما فعلوا ببهنام في السجن ولا أحد یقبل المسؤولیة تجاهی. کان بهنام أمانة بیدکم. إنکم ما استطعتم أن تکونوا أمینا لشخص واحد فکیف ترید أن تکون أمنیا لثمانین ملیون شخص في أیران؟
والدة الشهید أمیر حسین زارغ زادة
الوالدة: أنا حزین للمواطنین الإیرانیین لئلا یکون مصیرهم مثلنا. أنا والدة أمیرحسین. أخذوا مني أملي وخرّبوا عالمي. فأرجو من أنباء الشعب الإیراني من أجل دماء هؤلاء الأبناء والبنات التی أریقت دون ذنب فی شهر نوفمبر 2019، أرید أن أقول لهم أن لاتشارکوا فی عملیة‌الاقتراع. صوتنا إسقاط النظام
انا محمود جودرزي والد الخالد رضا معظمي جودرزي، من قتلى نوفمبر 2019 من اجل دم ابني رضا ودماء جميع قتلى نوفمبر 2019 التي ارقيت ظلما، لن ادلي بصوتي لجمهورية الاسلامية ابداَ واطالبكم مواطنينا الاعزاء ليرافقوننا في هذه الحملة.
مطلب وحید هو إسقاط نظام الملالي
أنا لن أصوّت لأن زعیم بلدی لا یهمه ما ذا یدور فی أطفال العمل. لن أصوت لأن أبناء الذوات فی السفارات وفي مختلف مناطق العالم یفرحون ویمرحون والعمال الأطفال یعانون. مشکلتي مع اساس النظام. مع أرکان النظام.
هذا العام جاؤوا وأبعدوا الجمیع. کیف أصوت وکل المشارکین فی المناظرات التلفزیونیة هم سرقة ومهرّبین وفاسدین وهؤلاء هم الذین یصبحون رؤساء السلطات الثلاث. والزعیم یحمیهم ویؤیدهم. أنا بسبب حبي لدماء شهداء نوفمبر 2019 لن أصوّت. بسبب حبي لشعقي، أنصاري فر، عبدالله زادة و… آلاف مؤلفة من شهداء نوفمبر 2019. أیها السادة المشکلة في‌أساس النظام.
الأم الثکلی وطالبة‌المقاضاة لشهید جواد بابائي زادة
هذا الذي یرقد هنا هو إبني. کان بریئاً. خرج من البیت لمدة ساعة فقتلوه. ما ذا کان ذنبه. لن نشارک نحن فی عملیة التصویت. لما ذا قتلوه؟ ما ذا کان ذنبه<؟
انا ام مهرزاد رضائي
انا لن اصوت للشخص الذي قتل عزيزي ذات عمر 25 عام حيث 11 شهرا كاملا كنت ابحث عنه، لم يستجيبوا لي و كان ابني 11 شهر ليلا و نهارا في ثلاجة، مت وعدت للحياة مرة اخرى في كل لحظة، وضعت صورتي على صورة ابني المجمدة ليحصل على دفء، ان الله لن يغفركم ايها القتلة
انا ام سارو قهرماني شهيد انتفاضة يناير2018 بحرمة دم سارو ودماء جميع الشهداء طريق الحرية التي اريقت ظلما لن ادلي بصوتي
المنبر الحر
انا لن ادلي بصوتي لان السلطة والحاكم المرشد يتحدث عن جميع المظلومين في العالم ويدافع عنهم! دون ان يهتم بالاطفال العاملين في البلاد. انا لن ادلي بصوتي لان ابناء السادة سفرا النظام هنا وهناك يأتون ويصورون ويضربون طفلي العامل بالكمات. انا عندي مشكلة من اصل النظام مع رؤساء النظام وعناصره.
انا احتراما لدماء شهداء نوفمبر 2019 لن ادلي بصوتي بحبي لدشتيها، حشمدار وانصاري‌فر، عبدالله زاده ووو الاف القتلى في انتفاضة 2019 لن ادلي بصوتي.
والدة شهید مهرداد رضائي
التحیة للجمیع: صوتي هو إسقاط النظام. أنا اعترف بالجمهوریة‌الإسلامیة منذ البدایة. ولم یتیغیر رأيي. کان صوتي‌منذ البدایة إسقاط هذا النظام. بسبب ابني البریء والمظلوم.
محمد نیشابوري الذي وضع خلال الاسبوعین الاخیرین عدد من مقاطع فیدیو ضد خامنئي
انظروا أیها المواطنون الأعزاء اتحدث معکم من عمق قلبي. اسمعوا جیدا! اسمعوا ایها المواطنون الاعزاء! الحیاة عن نیر المذلّة والاستحقار والعبودیة لا یساوی ریالین. جعلتم من شخص أحمق زعیما للجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة.
وخلال ثلاثین عاما قد سرق جمیع ذخائر البلاد وأکلها ووضعها تحت تصرف بلدان أخري ونحن تربّینا دون مأوی فی مختلف المدن. جعلنا بلا مأوی ولم نستطع أن ندرس ونذهب إلی المدرسة.
العیش في ظلّ الاستحقار والبؤس لیحکم علیک سید علي [خامنئي] الأحمق الذي لم یستطع من الردّ علی أربعة اسئلة طرحتها علیه. یا للعار وهذه الحیاة وهذا العیش. المواطنون یقولون لي اهرب من البیت. لن أهرب. لکن أیها المواطن التزم بالشرف.
أنا اودعکم واترک لدیکم افراخی[ أطفالي]. أحبّهم کثیراٍ لکن اذکروا عدی خامنئي الخائن المجرم والدعي ألم یقل لنا أن باستطاعتنا النقد ونقد النظام. أنا ایضا انتقدته ولم اشتم أحدا فوضعوني لعامین فی الزنزانة وهناک 11 شهرا وأنا في السجن. بکائي من أجل أطفالي وأطفالکم.
أنا أیها المواطنون سأموت وافتخر بموتي لکن لن أهرب. أموت لکن لن أعیش في‌الذلّ. یا خامنئي لا أومن بالهک وبقرآنک لأن لا تعتقد بأي شیء. لیس لک لا دین ولا اله ولا ایمان. فقط ایها المواطنون أطفالي لیس لهم من یکفلهم….
