الثلاثاء, مارس 19, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانصندوق النقد الدولي يصف سقوط الناتج المحلي الإجمالي للنظام الإيراني بأنه غير...

صندوق النقد الدولي يصف سقوط الناتج المحلي الإجمالي للنظام الإيراني بأنه غير مسبوق

0Shares

راجع صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو الاقتصادي في النظام الإيراني في عام 2019، قائلاً إن الوضع الاقتصادي للنظام هذا العام كان أسوأ وأكثر تدهورًا بكثير مما كان متوقعًا من قبل صندوق النقد الدولي.

يذكر تقرير صندوق النقد الدولي أن الناتج المحلي الإجمالي لإيران سالب بنسبة 9.5 في المائة هذا العام، أي أكثر بثلاثة ونصف في المائة عما كان عليه في أبريل.

لقد وصف صندوق النقد الدولي الانخفاض الحالي للناتج المحلي الإجمالي لنظام الملالي منذ عام 1984 ، حيث الحرب الإيرانية العراقية بأنه غير مسبوق.

 

ذات صلة:

البنك العالمي: النظام الإيراني في أسفل جدول نمو الناتج المحلي الإجمالي

6/6/2019

وفقًا للبنك الدولي في تقريره الأخير عن النمو الاقتصادي العالمي، فإن النظام الإيراني في أسفل الجدول من حيث نمو الناتج المحلي الإجمالي.
وفقًا للتقرير، كان النمو الاقتصادي للنظام الإيراني في يناير من هذا العام سالبًا بنسبة ثلاثة وستة في المائة، والآن يُتوقع أن يكون سالبًا بمقدار أربعة ونصف.
وفقًا للبنك الدولي، فإن البلد الوحيد المتأزم والذي يحتل الرتبة في أسفل الجدول بعد النظام الإيراني هو نيكاراغوا.
في تقييمه الأخير، يتوقع صندوق النقد الدولي أن الاقتصاد الإيراني سيتقلص حوالي ستة في المئة في عام 2019.
وعزا البنك الدولي ذلك إلى فرض عقوبات أمريكية، لا سيما استهداف صادرات النفط الإيرانية…. .

 

صندوق النقد الدولي: اقتصاد إيران يعاني في أعقاب الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي

5/6/2019

طهران (أ ف ب)

يعاني الاقتصاد الإيراني بشدة بعد عام على الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي وعودة عقوبات واشنطن، غير أنّ طهران التي لم تنسحب من جانبها تحذّر بأنّ ثمة "حدوداً" لصبرها.

ويلخص الباحث في الشركة الاستشارية الأميركية "اوراسيا غروب" هنري روم، الوضع الاقتصادي في إيران بأنّه سيء ويتجه نحو "المزيد من السوء".

ويشير صندوق النقد الدولي إلى أنّ الناتج المحلي الإجمالي للجمهورية الإسلامية سيهبط بنسبة 6% عام 2019، بعد تراجع بنسبة 3,9% في 2018.

غير أنّ الهبوط قد يكون أكثر شدّة لأنّ هذا التوقع يعود إلى ما قبل إعلان واشنطن في 22 نيسان/ابريل عن وضع حد للإعفاءات التي كانت لا تزال تسمح لثماني دول بشراء النفط الإيراني من دون مخالفة العقوبات الاقتصادية الأميركية ذات المفعول الخارجي.

وتبدو هذه الأزمة ضمن مسار أسوأ من الانكماش الاقتصادي لعامي 2012 و2013 – الذي لا يزال ماثلاً في أذهان الإيرانيين – حين أنتجت العقوبات الدولية ضدّ برنامج طهران النووي وبرامجها لتطوير الاسلحة البالستية أقصى آثارها. …  .

 

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة