أشارت صحيفة ابتكار إلى أن تماهي أوروبا مع الولايات المتحدة قد خلق فرصة أكبر لواشنطن أن تضغط على طهران وكتبت: "طهران تدرك جيدا أن واشنطن وعواصم الترويكا الأوروبية، رغم كل اعتراضاتها وانتقاداتها لتل أبيب والرياض وأبو ظبي والمنامة ،لن تتبادل حلفائها في المنطقة مع طهران" (صحيفة ابتكار، 2 فبراير)
وكتبت وكالة أنباء القضاء للنظام أن "بايدن لن يتخذ أي إجراء جاد لتعويض سوء سلوك ترامب، وأي أمل في الاتفاق النووي لن يؤدي إلا إلى الكسل والأمل الكاذب بين الناس والمسؤولين". السبيل الوحيد للخروج من المناخ السياسي الحالي هو أقصى قدر من التماسك ". (وكالة أنباء ميزان، 2 فبراير)
وأما صحيفة أرمان فقد كتبت: "مثل زمن أوباما، يسعى بايدن للحصول على إجماع عالمي لاستحصال تنازلات من (النظام). إجماع لم يكن موجودًا في عهد ترامب. لكن بايدن يسعى إلى هذا الإجماع على مستقبل الاتفاق النووي والمفاوضات مع إيران. يريد مناقشة حزمة مطالب من حقوق الإنسان ومواقف النظام في المنطقة في المستقبل. (صحيفة آرمان، 2 فبراير).