الجمعة, أبريل 19, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانشخصيات سياسية ونواب برلمانيين من المانيا يتضامن مع المؤتمر العالمي للمقاومة الايرانية...

شخصيات سياسية ونواب برلمانيين من المانيا يتضامن مع المؤتمر العالمي للمقاومة الايرانية

0Shares

قدم العديد من الشخصيات السياسية والدينية والبرلمانيين من جميع انحاء العالم العديد من البرقيات والرسائل الدعم والتضامن والمؤازرة للشعب والمقاومة الايرانيين، وذلك قبيل انعقاد المؤتمر العالمي لايران الحرة بتقنية الاونلاين، ونشير فيما يلي أدناه الى بعضا من رسائل الشخصيات السياسية الالمانية :

 اتو برنارد/ المساعد السابق لوزير الثقافة وعضو مجلس إدارة مؤسسة كنراد أدناور.ألمانيا.

إن تعيين ابراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الجديد في حكومة الملالي في ايران أمراً غير مقبول للشعب الايراني ولشعوب العالم، وبهذا الاقدام يكون النظام الايراني قد وضع قدمه النهائية على طريق الدكتاتورية والقمع والعنف التام، وبالرغم من ذلك فإننا قريبون جدا من بلوغ اهدافنا وتحقيق الحرية.

إن مجيء قاض دموي لاعتلاء منصب رئيس السلطة التنفيذية عمل ناجم عن يأس تقدم عليه الكثير من القوى الدكتاتورية بدافع الاحباط والإفلاس السياسي، وهذا بالفعل ما أقدم ويقدم عليه خامنئي الان.

لقد قام إبراهيم رئيسي بنقض وانتهاك القوانين في جميع المناصب التي اعتلاها في الجهاز القضائي الايراني، ومن بين الاعمال التي ارتكبها حملة اعدامات موسعة بحق المعارضين السياسيين وإعتقالات وتعذيب، وإصدار أحكام بالاعدام ضد المتظاهرين والمنشقين.

وكان من المفترض أن يقدم للمثول في محاكمة دولية بدلا من وضعه في منصب ادارة الدولة، وإنه في موقع ومقام متهم وليس على سدة رئاسة الجمهورية، وعندما لا يفعل ذلك بنفسه فإنه يجب أن يصدر بحقه أمر اعتقال دولي لمحاكمته.

وفي نفس الوقت يتوجب على الدول الغربية إتخاذ المزيد من المواقف للاعتراف بالمجلس الوطني للمقاومة الايرانية كبديل ديمقراطي من أجل ايران حرة.

كاثرينا لندغراف/ عضو البرلمان الاتحادي الالماني. 

اتقدم بدعمي لنساء ايران المضطهدات الاساسيات من قبل هذا النظام، وكذلك أتقدم بدعمي للنساء الشجعان اللواتي يتصدرن الخطوط الامامية في المقاومة الايرانية خاصة أولئك الذين في أشرف وقد وهبوا حياتهم وكرسوها من أجل مساعدة الآخرين.

أنني أتقدم بدعمي أيضا للناشطات من البنات الشابات وللنساء الشجعان الناشطات اللواتي قد اخذن زمام الامور بايديهن لتقرير مصيرهن ويناضلن من أجل المساواة.

لقد كان ما يسمى بانتخابات رئاسة الجمهورية في ايران صادم لنا، وإن رئيسي لإشكالية، ومؤكد إنه الشر بعينه، وعليه فإن أملنا بك يا سيدة رجوي وببرنامج المواد العشر التي تبنيتموها وبأهدافكم الرامية الى اقامة ايران حرة قائمة على فصل الدين عن السلطة وخالية من السلاح النووي.

الدكتور تيم اوسترمن / عضو البرلمان الاتحادي الالماني.

من الواجب التعامل مع مقاطعة الشعب للانتخابات واعتباره استفتاء رافض لنظام طهران، والشخص الجديد الذي رأس هذا النظام معروف بانتهاكه لحقوق الانسان وضمن قوائم العقوبات في الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة الامريكية.

يجب أن يكون هذا الأمر مقلقا جدا لنا في ألمانيا واوروبا والمجتمع الدولي، كما يجب الاستماع الى صوت شعب ايران المنادي بالحرية والديمقراطية.

 لقد مررنا في جلسة الاسبوع الماضي وبمبادرة من لجنتي الاتحاد الديمقراطي المسيحي/ والاتحاد الاجتماعي المسيحي( /CSU CDU ) مشروع قرار يدين نهج القيود الواسعة الانتشار خاصة انتهاك حقوق الانسان من قبل النظام الايراني فلابد أن تكون حقوق الانسان دائما وفي كل زمان محور وأساس سياساتنا، وخاصة ما يتعلق بايران على صعيد بناء الحرية والديمقراطية، وقد أعلن المجلس الاتحادي الالماني عن ذلك بصراحة.

إنني أقف الى جانب النساء والرجال الشحعان الذي يعرضون ارواحهم للخطر ويطالبون علنا وبلا خوف باسقاط بانهاء الدكتاتورية والتغيير نحو الديمقراطية، إنني الى جانب اولئك الذين سيجتمعون في برلين أنا وجميع حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي نقف الى جانبهم.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة