الجمعة, مارس 29, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانرسالة 24 شخصية أمريكية بارزة من الحزبين إلى الرئيس الأمريكي دعمًا لتصنيف...

رسالة 24 شخصية أمريكية بارزة من الحزبين إلى الرئيس الأمريكي دعمًا لتصنيف قوات الحرس

0Shares

24 شخصية أمريكية بارزة من الحزبين يدعمون تصنيف قوات الحرس: قوات الحرس ليست قوة عسكرية تهدف للدفاع عن البلد بل مؤسسة إجرامية تخدم تمامًا لأول راع رئيسي للإرهاب الدولي.
رسالة الشخصيات الأمريكية البارزة إلى دونالد ترامب: كانت قوات الحرس متورطة بشكل مباشر في مقتل 608 من الأمريكيين في العراق، لسنوات، سمحت سياسة المساومة هذه المنظمة الإرهابية بتنفيذ مئات الأعمال الإرهابية دون محاسبة.

رسالة 24 شخصية أمريكية بارزة إلى دونالد ترامب:
11 أبريل 2019
السيد الرئيس؛

بصفتنا مسؤولين حكوميين كبار ممن قدموا خدمات في المؤسسات التشريعية والعسكرية والدبلوماسية 
نعلن بقوة دعمنا لقرارك بتسمية  قوات الحرس كمنظمة إرهابية أجنبية.
على الرغم من مزاعم الحكومة الإيرانية، فإن  قوات الحرس ليست قوة عسكرية تهدف للدفاع عن البلد، بل مؤسسة إجرامية تضم 125000حرسي تخدم تمامًا لأول راع رئيسي للإرهاب الدولي. وتسيطر قوات الحرس على معظم الاقتصاد الإيراني وتمول حزب الله وغيره من المنظمات المماثلة في جميع أنحاء العالم.  كما أن صواريخ باليستية تخضع لسيطرة  قوات الحرس قادرة الآن على الوصول إلى إسرائيل ومصر وليبيا وأوروبا الغربية. تم إطلاق أكثر من مائتي صاروخ تشرف عليها قوات الحرس على أراضي المملكة العربية السعودية. عند إكمال قوات الحرس برنامجها النووي الجاري ستحول هذه الصواريخ إلى تهديد أكبر.
كان يجب أن يؤدي هجوم  قوات الحرس على أبراج الخُبر إلى تعيين قوات الحرس كمنظمة إرهابية أجنبية.
عندما منعت الشرطة الأمريكية تفجيرًا قامت به قوات الحرس في مطعم في واشنطن لاغتيال السفير السعودي، كان يجب أن نرى أيضًا اسم قوات الحرس كمنظمة إرهابية أجنبية.
في الشهر الجاري، تلقينا أخيرًا معلومات وزارة الدفاع  الأمريكية المصنفة سابقًا، والتي تشير إلى تورط مباشر لقوات الحرس في مقتل 608 من الأمريكيين في العراق منذ عام 2003.
لسنوات، سمحت سياسة المساومة هذه المنظمة الإرهابية بتنفيذ مئات الأعمال الإرهابية دون محاسبة.
منذ عام 1979، كان النظام الإيراني يستغل بمهارة نقاط الضعف في حكومات العالم.
الخوف الأكبر لدى النظام هواستخدام القوة والحزم من قبل تلك الدول وخاصة الولايات المتحدة. إن استخدام هذين العاملين من جانبك سيرحب به جميع الأميركيين.

1.    السفير كنت بلاكويل، السفير الأمريكي السابق لدى لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
2.    .الجنرال جورج كيسي – قائد قوات التحالف في العراق  ورئيس هيئة أركان الجيش الأمريكي 
3.    ليندا تشاوز – مديرة العلاقات العامة السابقة في البيت الأبيض ورئيسة  مركز الفرص المتكافئة
4.    الجنرال جيمز كانوي – قائد قوات المارينز الأمريكية.
5.    الجنرال ديفيد دبتولا – مساعد هيئة الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع لسلاح الجو الأميركي.
6.    السفير آدام ايرلي – السفير الأمريكي السابق في البحرين.
7.    لوئيس فريي- المدير السابق لإف بي آي.
8.    نيوت غينغريتش الرئيس السابق لمجلس النواب الأمريكي.
9.    رودي جولياني – عمدة مدينة نيويورك سابقاً والمرشح الرئاسي.
10.    بورترغاس – رئيس الاستخبارات المركزية الأمريكية السابق، رئيس لجنة الاستخبارات لمجلس النواب .
11.    الجنرال جميس جونز- قائد قوات المارينز ، قائد النيتو، مستشار الأمن الوطني للرئيس الأميركي.
12.    روبرت جوزف- مساعد وزير الخارجية السابق للرقابة على الأسلحة والأمن الدولي.
13.    باتريك كندي- عضو مجلس النواب الأميركي عن رود آيلند.
14.    العقيد وسلي مارتين- القائد السابق لمخيم أشرف في العراق. الضابط العامل ضد الإرهاب.
15.    بروس مك كولم- رئيس معهد الاستراتيجية الديمقراطية.
16.    مايكل موكيزي- وزير العدل السابق.
17.    الجنرال ديفيد فيليبس- القائد السابق للواء 89 لإنضباط.
18.    ميشل ريس- سفير سابق سفير خاص إلى مفاوضات ايرلندا للسلام
19.    توم ريدج-  وزير الأمن الداخلي السابق.
20.    ئوجن آر سوليوان- قاضي فيدرال متقاعد.
21.    ريموند تانتر- ممثل سابق لوزير الدفاع لمفاوضات الحد من الأسلحة.
22.    روبرت توريسيلي، السناتور الديمقراطي السابق عن نيوجيرزي.
23.    فرانسيس تاونزند- مستشار الرئيس الأمريكي في شؤون الأمن الداخلي.
24.    الجنرال تشاك والد- نائب قائد القوات الأميركية في أوروبا
 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة