أصدر جوليان لي، الخبير الاستراتيجي النفطي في بلومبيرغ، تقريرًا: كتب فيه: «عندما يتولى الرئيس الأمريكي جو بايدن منصبه، فإنه لن يفتح تدفق النفط للنظام الإيراني. إن طريق رفع العقوبات النفطية عن النظام الإيراني طويل ومليء بالعديد من الفخاخ».
وأضافت بلومبيرغ : إذا جعلت الولايات المتحدة تخفيف العقوبات مشروطا بإنهاء دعم النظام الإيراني لحزب الله وحماس وميليشيات الحوثي في اليمن، فسيكون من الصعب رؤية كيف سيحل الجانبان خلافاتهما في نهاية المطاف". (وكالة بلومبيرغ للأنباء، 17 يناير/كانون الثاني).
مايك بنس: عزلنا النظام الإيراني بطريقة لم نشهد مثله سابقًا
نائب الرئيس مايك بنس
قال نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، في قاعدة ليمور الجوية، السبت 16 كانون الثاني / يناير، خلال كلمة بشأن اغتيال كبير الجلادين قاسم سليماني والانسحاب من الاتفاق النووي، «لقد وقفنا ضد راعي وعراب الإرهاب (النظام الإيراني) وانسحبنا من الاتفاق النووي الإيراني وعززنا تحالفنا في المنطقة وعزلنا النظام الإيراني بطريقة منقطع النظير سابقًا.
إضافة إلى ذلك، فعل جيشنا وتم القضاء الآن على أخطر إرهابي في العالم حيث هدد القوات الأمريكية في المنطقة، أي قاسم سليماني.
مورغان أورتيغا: عقوبات على القطاع النووي الخاضع لسيطرة قوات الحرس
مورغان أورتيغا
غردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية مورغان أورتيغا في بيان لوزارة الخارجية يوم الجمعة 16 يناير بعنوان "زيادة العقوبات على المعادن الإيرانية التي تستهدف البرامج النووية والعسكرية والصواريخ الباليستية وقوات الحرس. و كتبت بشأن فرض عقوبات على القطاع النووي الخاضع لسيطرة قوات الحرس: «لا يزال من الممكن معاقبة النقل المتعمد للجرافيت أو المعدن الخام أو شبه النهائي إلى قطاع البناء الخاضع لسيطرة قوات الحرس (النظام الإيراني). علينا أن نتذكر: قامت شركة إنشاءات يسيطر عليها قوات الحرس الإيراني ببناء موقع لتخصيب اليورانيوم في فوردو.
