الخميس, أبريل 25, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانالمحكمة البلجيكية: 20عاما بالسجن للدبلوماسي الإرهابي للنظام الإيراني أسدالله أسدي

المحكمة البلجيكية: 20عاما بالسجن للدبلوماسي الإرهابي للنظام الإيراني أسدالله أسدي

0Shares

يتم تحديث هذا الخبر

 

محكمة انتويرب تعلن الحكم الصادر على أسدالله أسدي 20عامًا بالحبس وعلى كل من نسيمة نعامي 18 عاما وأمير سعدوني 15عامًا وعلى مهرداد عارفاني 17عامًا.وسحب الجنسية البلجيكية من المرتزقة الثلاثة.

هذه هي العقوبة القصوى التي نص عليها القضاء الدولي لمثل هذه الجريمة.

 

مؤتمر عالمي يتزامن مع إعلان حكم محكمة أنتويرب بشأن التواصل المباشر عبر الإنترنت مع مجاهدي خلق  في أشرف الثالث

يبث المؤتمر العالمي على الهواء مباشرة من الساعة 9:00 صباحًا بتوقيت أروبا، متزامنًا مع الوقت الذي تحكم فيه محكمة أنتورب بالتواصل المباشر عبر الإنترنت مع مجاهدي خلق المتواجدين  في أشرف الثالث ومحكمة أنتورب والشخصيات الدولية والمدعين الخاصين، ومناصري المقاومة  وأنصار مجاهدي خلق في دول مختلفة.

وقالت رويترز (27 نوفمبر 2020): إن محاكمة أسد الله أسدي، دبلوماسي النظام الإيراني في بلجيكا، هي المرة الأولى التي يحاكم فيها بلد أوروبي مسؤولاً في النظام الإيراني بتهمة الإرهاب.

عاجل – رفض قاض المحكمة اسد الله اسدي الحصانة الدبلوماسية قائلا انه كان في بلد غير مكان عمله وقت اعتقاله ولم يكن مشمولا باتفاقية فيينا.

محمد محدثين، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية:

ظريف ووزارة خارجية النظام جزء من جهاز النظام الإرهابي وباعتبارهم قوة الاحتياط. يجب ألا يتمتع أي من دبلوماسيي النظام بالحصانة والامتيازات الدبلوماسية الأخرى. النظام استخدم امتيازات اللجوء الممنوحة لمرتزقته لتحقيق أهدافه الإرهابية.

بدأت محكمة أنتويرب في قراءة الحكم المفصل للغاية الساعة 9:20 صباحًا.

ينص الحكم على أن تصرفات الأسد ليست ضمن الإطار الدبلوماسي ولا تخضع للحصانة الدبلوماسية.

رفضت المحكمة إدعا المرتزقتين الانتحاريين بأنهما لم يكنا على علم بالقنبلة.

 حكم المحكمة: القنبلة التي كان من المفترض أن تنفجر في فيلبينت تم اختبارها في إيران.

هذه القنبلة القوية التي تحمل حقيبة دبلوماسية نقلها الأسدي من طهران إلى فيينا.

في ألمانيا، هناك قضية موازية  محكمة بلجيكا ضد أسدي.

يُظهر حكم المحكمة حتى الآن أن آلة النظام الدبلوماسية في خدمة الإرهاب.

حكم المحكمة: لا يوجد أي شك في أن القنبلة تم نقلها في طرد دبلوماسي.

ورد في حكم المحكمة أن أسدي كان ينوي القتل.

المحكمة: منفذو التفجير كانوا يعرفون الغرض من القتل.

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة