استمرار المظاهرات الشعبية الواسعة ضد نظام الحكم الفاسد والتدخلات الجامحة لنظام الملالي.
قوات الأمن القمعية أطلقت النار مباشرة على المتظاهرين في ساحة الوثبة والخلاني ببغداد مستخدمة الغاز المسيل للدموع.
في الديوانية، دعا المتظاهرون الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى التدخل لمنع الحكومة الفاسدة من قمع المظاهرات وإنقاذ الناس من الأحزاب الفاسدة.
الحلة – جسر الثورة شارك الآلاف من الموظفين والمدرسين في المظاهرات السلمية.
في الديوانية ، يتظاهر طلاب المدارس الثانوية والمدارس الابتدائية لدعم انتفاضة الشعب العراقي.
في الكوت ، سار الناس من مجموعات مختلفة ورددوا هتافات ضد مرشحي الأحزاب الفاسدة.
المظاهرات الطلابية والعامة في الناصرية أخافت الميليشيات والأحزاب الفاسدة
في بابل ، يتدفق المدرسون في مظاهرة نحو ساحة التظاهرات للإطاحة بالحكومة الفاسدة
في البصرة، وفي عمل إنساني يقوم طلاب كلية الطب بفحص طبي للمتظاهرين.
في النجف، تظاهر الطلاب ومجموعات كبيرة من الناس لدعم وشباب ذي قار.
و متظاهرو ساحة التحریر في بغداد و الحبوبي في الناصرية يرفضون مرشح الأحزاب الفاسدة محمد توفيق علاوي لتولي منصب رئيس الحكومة.
أصدر مواطنو النجف بيانًا يوم أمس منحوا فيه مهلة أربعة أيام وهددوا بالتصعيد. وفي الوقت نفسه، أصدر عشائر البصرة تحذيرًا للمحافظ المجرم المنتمي للمليشيات والأحزاب الفاسدة.
وجاء في البيان الذي أصدر من ساحة الاعتصام في محافظة النجف في العراق إن المنتفضين سيتخذون المزيد من الخطوات للتظاهرات والاعتصامات إذا لم يلب رئيس الوزراء العراقي والبرلمان مطالب المتظاهرين.
ومنح البيان السلطة الحاكمة مهلة أربعة أيام لتنفيذ مطالب المتظاهرين، بما في ذلك انتخاب رئيس وزراء غير الجدلي، وحسم قانون انتخابات جديد و تصديقه، وتحديد موعد نهائي للانتخابات لا يزيد عن ستة أشهر، وتبدأ هذه المهلة يوم الثلاثاء وتنتهي يوم السبت.
كما هدد المتظاهرون في النجف باتخاذ المزيد من الإجراءات، بما في ذلك إغلاق الطرق الخارجية في المحافظه وإغلاق جميع الدوائر غيرالخدمية ومنع أعضاء البرلمان من دخول المحافظة.
