الجمعة, مارس 29, 2024
الرئيسيةأخبار إيراناعتراف عضو في مجلس شورى الملالي بالوضع الاقتصادي المتدهور واشمئزاز المواطنين...

اعتراف عضو في مجلس شورى الملالي بالوضع الاقتصادي المتدهور واشمئزاز المواطنين من النظام

0Shares

اعترف «غلام رضا تاجكردان» في تصريحات له في مجلس الشورى قائلا: دون مجاملة الشعب قلقون منا وهذا القلق لا يعرف اليسار واليمين والإصلاحي والأصولي. كلنا جالسون في سفينة واحدة، وللأسف يضرب كل شخص مسمارًا في قاع السفينة لتحصين موقفه ويقوم بإغراق المجتمع دون وعي.

 كما اعترف عضو المجلس بمشاعر الكراهية لدى المواطنين من نظام الملالي وقال: كل خطوة من خطواتنا تحاول دون وعي تحويل هذا القلق بالمجتمع إلى بث الكراهية ضدنا وأن كراهية الناس معناه تجاوز عن كل ما صنعنا.

وجثم التضخم المنلفت على صدور الشعب الإيراني وفجأة نصبح جميعنا لصوصًا، ولا تعرف السرقة، اليسار أو اليمين، كل من يحاول أن يظهر الحكومة المنافسة له لصا أكبر.

 

إقرأ أيضا:

فساد نظام الملالي وإختلاسات بالمليارات وفقر وجوع الشعب

7/29/2019

نشهد في المعارك والجدل الدائر بين عصابات المافيا الحاكمة من أجل السلطة والثروة ، الكشف عن المزيد من فضائح السلب والنهب خدمةً لهيكل هذا النظام الفاسد. ولم يمر يوم واحد لم تحدث فيه حالات اختلاس ونهب جديدة على أيدي الفصائل المتخاصمة، ولم يتوان هؤلاء المجرمين يومًا عن نهب رؤوس أموال الشعب الإيراني.

في ظل الحكم الفاسد لولاية الفقيه وفي خضم الحرب والجدل من أجل السلطة وسرقة أموال الشعب ، يتم الكشف من حين لآخر عن الفساد والإختلاس والسرقة ؛ وينعكس ذلك في وسائل إعلام كلتا العصابتين. ولكن الحقيقة هي أنه من الممكن وضع حد نهائيًا لهذه القضية والسجل الأسود لنظام الملالي من خلال الإطاحة التامة بهذا النظام على أيدي الشعب والمقاومة الإيرانية فقط ؛ لأنه في ظل هذه الظروف ، أصبحت مائدة الأسر الإيرانية أصغر، ولم يعد الناس قادرين على توفير الحد الأدنى من المواد الغذائية التي يحتاجونها، وبعد اللحوم أصبحت منتجات الألبان والزبادي أيضًا من بين الأطعمة الفاخرة. ويحاول المسؤولون في نظام الملالي أن يجيروا هذا الوضع المتدني إلى العقوبات المفروضة ، لكن ما هي الحقيقة؟ … .

 

اعترافات بتفاصيل الفساد المؤسساتي لقادة النظام الإيراني

7/28/2019

كشف عزت الله يوسفيان ملا أحد ممثلي النظام في مجلس شورى النظام والمدعى العام السابق لمدينتي آمل وتبريز خلال فترة مذبحة سجناء مجاهدي خلق في الثمانينيات (عام ١٩٨٨)، خلال مقابلة تلفزيونية مع الشبكة الحكومية الأولى بتاريخ ٢٣ يوليو ٢٠١٩، عن زاوية من الفساد المؤسسي في نظام ولاية الفقيه.
واعترف هذا القائمقام في السلطة القضائية الدينية في الثمانينيات، من خلال ذكره أمثلة عن فساد مرتضى رفيق دوست شقيق محسن رفيق دوست وفاضل خداد وشهرام جزايري وارتباطهم مع قادة النظام من خلال مواصلة التمهيد للفساد من قبل برلمان الملالي الذي كان يصدر القوانين اللازمة لتنفيذ عمليات الفساد الواسعة.
و

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة