رمضان فتحي هو سجين سياسي من أنصار مجاهدي خلق الإيرانية الذي نجا من مذبحة 1988 ، وهو أحد الشهود والمدعين في محاكمة حميد نوري أحد سفاحي النظام الإيراني الذي، يُحاكم حاليًا في ستوكهولم بالسويد ، بتهمة تورطه الكبير في مذبحة عام 1988. وقد أجرت قناة الحدث مقابلة مع رمضان فتحي في هذا الصدد ، حيث كشف عن دور حميد نوري السفاح في مذبحة 30 ألف معتقل سياسي عام 1988 ، والتي تم تنفيذها بأمر من خميني وكان إبراهيم رئيسي ، الرئيس الحالي للنظام الإيراني أحد أعضاء لجنة الموت والذي كان يصدر أحكاما بإعدام السجناء: