الجمعة, أبريل 19, 2024
الرئيسيةأخبار وتقاريربياناتإيران: رسائل وصور مريم و مسعود رجوي في طهران ومدن إيرانية أخرى

إيران: رسائل وصور مريم و مسعود رجوي في طهران ومدن إيرانية أخرى

0Shares

نار الانتفاضة لن تُخمد

إيران: رسائل وصور مريم و مسعود رجوي في طهران ومدن إيرانية أخرى

 

في اليومين 19 و22 ديسمبر، لصق أعضاء معاقل الانتفاضة ملصقات تحتوي على صور ورسائل السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة والسيد مسعود رجوي قائد المقاومة الإيرانية في مختلف مناطق العاصمة طهران، بما في ذلك طريق ”نيايش“ السريع وشوارع ”جلال آل أحمد“ و”ستارخان“ و”باقرخان“ وكذلك في مدن كرج ومشهد وساوه وتبريز وكرمانشاه وقدس وأردكان وسبزوار ورفسنجان.

كما لصقوا في مدينة تبريز منشورات تحمل صور السيد رجوي على نطاق واسع وعلى زجاج السيارات.

وكتب على الملصقات: «زلازل الإطاحة تهز أركان الفاشية الدينية برمتها» و«استراتيجية جيش التحرير  غطت عموم أرجاء البلاد» و«التحية والسلام على الشهداء بدءا من شهريار وكرج وسيرجان وإلي بهبهان ومن شيراز ومريوان إلى خرمشهر وطهران وغيرها من المدن والمناطق الإيرانية» و«نار الانتفاضة لن تخمد» و«إسقاط العدو اللاإنساني أمر محتوم».

كما وخلال هذه الأيام قام شباب الانتفاضة بإحراق الإطارات في شيراز وقطعوا الطريق على دوريات النظام القمعية.

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية 

23 ديسمبر (كانون الأول) 2019

 

 

طهران- طريق ”نیایش“ السريع

طهران – شارع جلال آل احمد

طهران – شارع باقرخان

طهران – شارع ستارخان

کرمانشاه

 

 

سبزوار

 

 

اردکان

 

ذات صلة:

نائب المدعي العام للنظام: منظمة مجاهدي خلق الإيرانية قامت بجذب الشباب

 

في مؤتمر صحفي للسفراء الأجانب قال مهدي أميري أصفهاني، نائب المدعي العام للشؤون الأمنية، في موقف خائف من فضيحة المجزرة التي ارتكبها خامنئي خلال الانتفاضة:

منذ بداية العام، بدأ مجاهدو خلق بتشكيل شبكة في ضواحي المدن وقاموا بتجنيد الشبان التي تتراوح أعمارهم بين ثمانية عشر إلى عشرين عامًا.

وكتبت وكالة أنباء ايسنا: قال مهدي أميري أصفهاني في مؤتمر للسفراء الأجانب المقيمين في طهران: منذ بداية هذا العام، تعمل منظمة مجاهدي خلق على التواصل مع ضواحي المدينة وتجنيد شبان بأعمار تتراوح بين ثمانية عشر إلى عشرين عامًا، ودخلت مجموعات منظمة، المشاهد وتصرفت في هذا السياق. لقد قاموا بأعمال شغب وعنف.

وأضاف المسؤول الأمني ​​لنائب المدعي العام للنظام: طلب مجاهدو خلق من المرتبطين بهم في إيران، مهاجمة مقر الإذاعة والتلفزيون ومحطات الوقود … مجموعات من خمسة إلى سبعة أشخاص يرتدون ملابس وعلامات خاصة وقنابل يدوية مصنعة يدويًا وقنابل حارقة وأدوات كسر الأقفال، مجهزين بالأسلحة النارية (وهدفهم) كان مهاجمة المراكز العسكرية بهدف الوصول إلى الأسلحة.

واعترف مسؤول حكومي في نظام الملالي، باسم ”ماندكاري“ ، على شاشة تلفزيون "أفق" النظام ، بأربعين سنة من الكفاح بين مجاهدي خلق والنظام، وحفز القوات المحبطة لغرض رفع معنوياتهم .

وأضاف: «شبابنا يقول حدثت ثورة قبل 40 عامًا، ماذا تحسّن؟ صرنا بائسين، وسقطنا اقتصاديًا». … .

‍‍

 

www.ncr-iran.org

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة