واشنطن العاصمة – بالتزامن مع الدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، في 20 سبتمبر 2021، سيجتمع المئات من الإيرانيين الأمريكيين شخصيًا في أحد فنادق واشنطن العاصمة وفي جميع أنحاء الولايات المتحدة تقريبًا، لدعوة المجتمع الدولي إلى محاسبة رئيس النظام الإيراني إبراهيم رئيسي على مذبحة عام 1988 التي نفذ بحق السجناء السياسيين.
وسيدعو المتحدثون والمشاركون البارزون حكومة الولايات المتحدة إلى الاضطلاع لتولي دور قيادي في تحقيق تدعمه الأمم المتحدة في مذبحة عام 1988 ومحاسبة إبراهيم رئيسي على وجه الخصوص.
الاثنين 20 سبتمبر 2021 | 1:30 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة
8:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة
المكان: فندق ماريوت ماركيز واشنطن العاصمة
901 Massachusetts Avenue NW، Washington، DC
سيلقي إبراهيم رئيسي، الرئيس الجديد لنظام الملالي، كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 21 سبتمبر/ أيلول.
وهو أحد مرتكبي مذبحة عام 1988 التي راح ضحيتها 30 ألف سجين سياسي في إيران.
أمر إبراهيم رئيسي بإعدام آلاف السجناء السياسيين. ودفن الضحايا في مقابر جماعية لم يتم الكشف عن مكانها لعائلاتهم حتى الآن.
أولئك الذين يسألون عن أحبائهم يتم القبض عليهم. لا ينبغي السماح لرئيسي بإلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فهو لا يمثل الإيرانيين. إنه جزار الشعب الإيراني المحب للحرية. عليكم محاكمة رئيسي الآن!
حضور إبراهيم رئيسي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، هو وصمة عار على جبين العالم الحر
في 21 سبتمبر / أيلول، سيلقي قاتل جماعي كلمة أمام المجتمع الدولي في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة.
تم وضع رئيسي على قائمة العقوبات الأمريكية لانتهاكاته لحقوق الإنسان. وهو أحد مرتكبي مذبحة عام 1988 التي راح ضحيتها 30 ألف سجين سياسي في إيران.
إنه إبراهيم رئيسي، الرئيس الجديد لنظام الملالي. إن مشاركته في الجمعية العامة للأمم المتحدة وصمة عار على جبين العالم الحر. عليكم الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني وحركته المقاومة. لا مكان للمجرمين في الأمم المتحدة.
عليكم محاكمة رئيسي الآن.
ابراهيم رئيسي جزار الشعب الايراني
إصدار الأوامر لقوات الأمن بقتل المتظاهرين في الشارع.
انتهاك حرية التعبير والتطهير الممنهج للمعارضين.
نهب الموارد الاقتصادية للبلاد، وتشجيع الفساد الاقتصادي.
هذه هي السمات الأساسية لإبراهيم رئيسي، الرئيس الجديد للملالي.
إنه جزار الشعب الإيراني.
لا تسمحوا له بمخاطبة الجمعية العامة للأمم المتحدة.
