الخميس, مارس 28, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانإبراهيم رئيسي سفاح مجزرة 1988 و قاتل شباب الانتفاضة

إبراهيم رئيسي سفاح مجزرة 1988 و قاتل شباب الانتفاضة

0Shares

عقب إحراق وتمزيق لافتات سفاح مجزرة 1988  في مدن الوطن، أمر رئيسي بجمع صوره ولافتاته الإعلانية من المدينة.

ولكن هل يمكن أن يمحو آثار مقابر جماعية و 30 ألف قصة أحزان محفورة  في قلوب المواطنين؟

نازنين من تبريز: هل تريدون تنصيب قاتل لمنصب رئاسة البلاد؟ قاتل مجزرة عام 1988.

أعبر طريق خاوران، قلبي يحترق لشهداء 1988. يعتصر قلبي حزنا ولا يمكنني فعل شيء. أنظر إلى الشباب، أشعر بالأسف. أي، إذا صوتنا، نكون قد ظلمنا كل هؤلاء الثمانين مليون شخص

هل يستطيع رئيسي استبعاد مقتل 1500 شهيد نوفمبر 2019 وتنظير حكم الحرابة بقمع انتفاضة 2009؟

قال إبراهيم رئيسي سفاح عام 1988- 28 ديسمبر 2009

"الإخلال بالأمن، عقوبتها عقوبة خاصة يحددها القانون، والجريمة التي ارتكبت بالأمس برأينا لها سمة خاصة، أن مثال حرمان الناس من الأمن هو الاعتداء على المعزين بالحجارة والعصي والهراوات وهي مثال على الحرابة"

هذا هو الجلاد الذي أمر بجلد وتعذيب الطالبات قبل إعدام السجناء.

الأسيرة السياسية نسرين فيضي إحدى الشهود على جريمة إبراهيم رئيسي في مجزرة عام 1988

"ذات ليلة سمعت صوت "فضيلت علامه" التي صاحت بأنهم قد جلدوني 70 جلدة، وخلفها صرخت موجكان كمالي التي قالت تعرضت للجلد، ثم سألناهم ما سبب الجلد؟ قالت أي شخص ينطق باسم المجاهدين سيُجلد 80-70 جلدة ثم يتم نقله إلى عملية الإعدام.

إبراهيم رئيسي سفاح مجزرة 1988 في 28 ديسمبر2009: "الحرابة هي عنوان لمن يحرم الجمهور من الأمن ويخيف الناس"

نعم! تم إحضاره لتخويف الناس، لكن في نفس الساحة، الشعب يحرق لحيته ويقتلع جذوره.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة