إطلاق قوات الحراس النار مباشرة على مجموعة من العتالين
كرمانشاه – أصيب عتال بجروح بإطلاق قوات الحرس النارمباشرة عليه
أفادت التقارير الواردة في مساء يوم السبت 27 فبراير أن قوات الحرس المجرمة أطلقت النار مباشرة على مجموعة من العتالين في مناطق نوسود الحدودية في محافظة كرمانشاه مما أدى إلى أصيب أحدهم.
ونتيجة لهذه الجريمة أصيب عتال يدعى محمد دارياني ؛ من أهالي قرية داريان التابعة لمدينة باوه بجروح في رأسه ونقله الأهالي إلى مركز باوه الطبي (هرانا، 1 مارس).
صباغيان، عضو مجلس شورى الملالي يخاف من تكرار انتفاضة نوفمبر 2019
انتفاضة إيران
حذر صباغيان، عضو مجلس شورى الملالي، من تكرار الانتفاضة قائلا بقلق: «نحن مشغولون بالميزانية، وأكد البعض أنهم سينفون أن يكون ذلك أسوأ من الفتنة البنزين، فاحذروا هذا. يجب التحقيق فيها. هذا الإفلاس لن يعوض النواقص الإدارية من خلال الضغط على الناس». (وكالة أنباء مجلس شورى الملالي – 1مارس)
زهرة الهيان: القبول في اف اي تي اف بحد ذاته هو عقوبة
فاتف
قالت زهرة الهيان، عضو لجنة الأمن القومي، عن رفض النظام الانضمام إلى فاتف: موافقة وقبول فاتف هو خلق شفافية مالية للعدو. وأضاف: نهج غالبية النواب هو معارضة فاتف. يتمثل الهدف الأهم للجهات الفاعلة الأجنبية في مجموعة العمل المالي (FATF) في تحديد الثغرات التي يتخطى النظام من خلالها العقوبات المالية. وأكدت هذه العضوة: بقبول فرقة العمل المالي، ستتجه البلاد نحو العقوبات الذاتية. إذا انضممنا إلى هذه الاتفاقية، فستكون هناك بالتأكيد مشاكل في بيع النفط والصادرات للبلاد (وكالة أنباء ”فارس“ الحكومية 1 مارس)
رعب قوات الحرس من فضح مجاهدي خلق جرائمها
اقتحام مواطنين بلوش قائممقامية سراوان
أبدت نشرة ”صبح صادق“ الأسبوعية الناطقة باسم المديرية السياسية لمؤسسة قوات الحرس في 28 فبراير2021 خوفها من انكشاف جرائم النظام بحق أبناء البلوش من قبل مجاهدي خلق ووسائل الإعلام وكتبت: بالتزامن مع أحداث سراوان، تداول بعض مستخدمي تويتر هاشتاقات «سراوان» و «سراوان ليست وحدها» و«سراوان دامية». و هاشتاقات أفادت بها قادة مجاهدي خلق ووسائل الإعلام الناطقة بالفارسية وهم يحاولون إنتاج محتوى كاذب لهم.
و إحصائيات عن عدد القتلى من 10 إلى 40 شخصًا واتهام المؤسسات العسكرية والحكومية ومحاكاة أحداث سراوان لأحداث نوفمبر 2019 ، ومحاولة لنشر الاحتجاجات في أجزاء أخرى من البلاد، وتقديم قوات الحرس كمنافس اقتصادي للمواطنين البلوش جانبًا واحدًا فقط من تصرفات العناصر المعادية للثورة في قضية سراوان.
