الأربعاء, أبريل 24, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانأمي تحمل البطاقة الخضراء

أمي تحمل البطاقة الخضراء

0Shares

أعطى الأب الخبز. . .

 حصلت والدتي على البطاقة الخضراء عدة مرات

إنها تحب أن تكون مدرّسة

أدركوا الأوقات الحلوة لطفولتي !!

 

حملة البطاقات الخضراء أو المرشحون لامتحان التوظيف لعام 2020 ينظمون وقفات احتجاجية لأيام متتالية وينامون ليلاً أمام وزارة التربية والتعليم لتحقيق مطالبهم.

 يقولون أن التعليم يفتقر إلى المعلمين، ولكنه يستخدم العناصر التي يمكن شراء خدماتهم والعناصر بالمقاولة والتدريسيين والمتقاعدين ؛ و لا يوظفننا.

سبب عدم التعيين من قبل نظام الملالي هو في نفس كلمة التوظيف. لأن التوظيف في نظام الملالي يقتضي توفير التأمين ودفع المعاشات التقاعدية والرواتب التي يجب أن يحصل عليها المعلم. لكن سياسة النهب التي ينتهجها نظام الملالي تقوم على تقليص الموظفين قدر الإمكان وتحويل المعلم إلى قوة عاملة تبيع عمله ويمكن لصاحب العمل أن يلحق به أي ظلم.

على حد تعبير أحد مسؤولي التربية والتعليم وهو على سبيل المثال رئيس مركز تخطيط الموارد البشرية والشؤون الإدارية بوزارة التربية والتعليم، شوهدت عبارتان بالإضافة إلى جميع طرق التعامل مع حملة البطاقة الخضراء وسياسة النهب  إحداها هي "الكوتا القانونية"، مما يعني إعطاء حقوق التوظيف لمرتزقة النظام والمؤسسات التابعة للحرس تحت عنوان (المعاقين والأفراد الذين تغطيهم منظمة الرفاه).

والآخر هو ضرورة "التحقق من مؤهلات الاختيار العامة"، والتي يمكن من خلالها كتابة ألف سبب لعدم الموافقة على مؤهلاتهم.

وبالتالي. هؤلاء المواطنون أيضا أصبحوا من الشرائح الضعيفة التي دفعت إلى أعماق خط الفقر، لكنهم لا يتخلون عن احتجاجاتهم …..

مواطن: الآن سبتمبر، نحن جزء من أصحاب السجل الأخضر الذي اجتمعنا أمام التعليم

مواطنة: حصلت على الرتبة الأولي في الماجستير. ولكن اختاروا شخصا آخر بدلا مني وصار ظلم بحقي

مواطن: یرموننا من جهة إلى أخرى ولم نتلق إجابة محددة

مواطن: اجتمعنا مع الكثير من المصاعب، يقطعون الوعود ويرموننا من جهة إلى أخرى

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة