أصداء واسعة تتعلق بتقرير التحقيق المفصل لشركة تردستون 71 للأمن السيبراني حول الحملة المنسقة لقوات الحرس ووزارة المخابرات والمرتزقة بكلمات بذيئة من الحرس والمخابرات للنظام ضد الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية
شركة تردستون 71 تقيّم بثقة عالية
ان النظام الايراني وتحديدا قوات الحرس
قد نظم هذه الحملة بالتنسيق مع وزارة المخابرات
نيوز واير: شركة الأمن السيبراني "تؤكد تدخل النظام الإيراني السيبراني"
نيوز واير: شركة الأمن السيبراني "تؤكد تدخل النظام الإيراني السيبراني"
كتبت شركة تريدستون 71 وهي شركة استخباراتية الكترونية ومكافحة التجسس: قال جيف باردين، رئيس الاستخبارات في شركة تريدستون 71 إن الوحدات الإلكترونية لقوات الحرس للنظام الإيراني أطلقت أعضاء الفريق الأساسيين بدقة عسكرية استهدفت المؤتمر السنوي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عبر الإنترنت.
لاحظت شركة تريدستون 71 أن أعضاء الوحدة السيبرانية لقوات الحرس للنظام الإيراني يلعبون دورًا أساسيًا في إدارة الحملة، مما يضمن وجود هاشتاغات محددة على الترند في إيران والعالم. ساعدت تسعة حسابات أخرى على الأقل تابعة للوحدات الإلكترونية التابعة لقوات الحرس على توسيع الحركة في بيئات اجتماعية مختلفة.
صوّر أعضاء الحملة الأساسيون أنفسهم على أنهم "ملكيون" أو "إصلاحيون" أو "دعاة تغيير النظام" على منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
تشمل السمات الرئيسية لحسابات وسائل التواصل الاجتماعي المقنعة شخصيات نسائية شابة تجذب المستخدمين المطمئنين لتوسيع الرسائل والتعاون المحتمل.
التكتيكات التي شاركها أعضاء الحملة:
• منشورات محدودة من قبل قيادة الحملة مصممة لحماية حسابات وسائل التواصل الاجتماعي التابعة لقوات الحرس للنظام الإيراني ووزارة المخابرات.
• الكلمات المفتاحية المستخدمة لبدء عملية التأثير.
• تكرار هشتاغ واستنساخه بواسطة ما يقرب من 25000 مستخدم تويتر
• استخدام الروبوتات والحسابات المزيفة ذات المتابعين المنخفضين.
• الأعضاء الأساسيون الذين يستخدمون تويتر للحصول على إشعار صافي المكالمات بنمط "رقم دنبار" لبدء الحملة.
• روبوتات تليغرام المجهولة للاتصالات السرية.
أسوشيتدبرس: الحملة السيرانية لقوات الحرس استهدفت المؤتمر السنوي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عبر الإنترنت
أفادت أسوشيتدبرس 12 ديسمبر 2020:
أصدرت شركة ترادستون 71، وهي شركة الاستخبارات الإلكترونية ومكافحة التجسس، تفاصيل عن عملية تأثير مدعومة من المخابرات الإيرانية.
قال جيف باردين، رئيس الاستخبارات في ترداستون 71 :"استهدفت العملية المشتركة لقوات الحرس (IRGC) ووزارة المخابرات والأمن (MOIS) الجماعات الإيرانية المعارضة باستخدام حملة تضليل منسقة وفي الوقت المناسب.، إن الوحدات الإلكترونية للحرس للنظام الإيراني أطلقت أعضاء الفريق الأساسيين بدقة عسكرية استهدفت المؤتمر السنوي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عبر الإنترنت.
قوات الحرس، ووزارة الاستخبارات، ووحدات" الباسيج السيبرانية "ذات المستوى المنخفض أغرقت موقع تويتر بما يقرب من مائة واثني عشر ألف تغريدة على مدار ستين ساعة باستخدام هاشتاغ والمحتوى الذي يهدف إلى التحكم في سرد وسائل التواصل الاجتماعي.
صوّر أعضاء الحملة الأساسيون أنفسهم على أنهم "ملكيون" أو "إصلاحيون" أو "دعاة تغيير النظام" على منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
