أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأميرکية هيذر نويرت ان الولايات المتحدة تملک دليلا علی ان الرئيس السوري بشار الأسد شن هجوما کيميائيا الاسبوع الماضي في مدينة دوما التي کانت تسيطر عليها المعارضة المسلحة.
وقالت نويرت للصحافيين “لن احدد اليوم الذي عرفنا فيه بالمطلق ان هناک دليلا. الهجوم وقع يوم السبت، ونعلم في الحقيقة انه کان سلاحا کيميائيا”.
واضافت “نعلم ان هناک فقط بعض البلدان مثل سوريا تملک آليات تسليم وتملک هذه الانواع من الاسلحة”.
وعندما سئلت إن کان بامکانها القول ان الولايات المتحدة تملک دليلا علی ان نظام الاسد کان وراء الهجوم الکيميائي، أجابت نويرت “نعم”.