طالب السفير ميشيل ريس، مسئول سابق في وزارة الخارجية الأمريکية، بضرورة تحالف کل القوي في مواجهة النظام الإيراني والقوات النيابية عنه في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
وقال “ريس”، في مقال له تحت عنوان “الطوفان القادم في إيران” نشر في مجلة ريتشموند تايمز یيسباتش، وترجمته “بغداد بوست”: “إن المظاهرات ضد النظام الإيراني ليست جديدة، ولکن الاحتجاجات الأخيرة اختلفت عن غيرها حيث شارک فيها الشباب والعواجيز، الأغنياء و الفقراء، والرجال والنساء في مظاهرات حاشدة، يعترضون بکل شجاعة علی النظام الديني الحاکم، النظام الذي يبطل حقوق الإنسان ويحرمهم من ضمان حقوقهم”.
وأضاف المسئول الأمريکي السابق: “أن تلک التظاهرات امتدت في أنحاء الدولة ففي الأسبوع الماضي اعترف وزير الداخلية الإيراني بأن المظاهرات وقعت في أکثر من 100 مدينة”.
واختتم “ريس” مقاله برسالة إلی الشعب الإيراني يدعمه فيها، قائلا: “يجب علينا أن نرسل رسالة قوية للشعب الإيراني وندعم فيها تطلعاتهم الديمقراطية ومطالبهم في إقامة حکومة منتخبة تحترم حکم القانون وتحترم شعبها کما أنه يوجد دعم من الحزبين في الکونجرس الأمريکي لهذه المطالب”.
وقال “ريس”، في مقال له تحت عنوان “الطوفان القادم في إيران” نشر في مجلة ريتشموند تايمز یيسباتش، وترجمته “بغداد بوست”: “إن المظاهرات ضد النظام الإيراني ليست جديدة، ولکن الاحتجاجات الأخيرة اختلفت عن غيرها حيث شارک فيها الشباب والعواجيز، الأغنياء و الفقراء، والرجال والنساء في مظاهرات حاشدة، يعترضون بکل شجاعة علی النظام الديني الحاکم، النظام الذي يبطل حقوق الإنسان ويحرمهم من ضمان حقوقهم”.
وأضاف المسئول الأمريکي السابق: “أن تلک التظاهرات امتدت في أنحاء الدولة ففي الأسبوع الماضي اعترف وزير الداخلية الإيراني بأن المظاهرات وقعت في أکثر من 100 مدينة”.
واختتم “ريس” مقاله برسالة إلی الشعب الإيراني يدعمه فيها، قائلا: “يجب علينا أن نرسل رسالة قوية للشعب الإيراني وندعم فيها تطلعاتهم الديمقراطية ومطالبهم في إقامة حکومة منتخبة تحترم حکم القانون وتحترم شعبها کما أنه يوجد دعم من الحزبين في الکونجرس الأمريکي لهذه المطالب”.
نقلا عن بغداد بوست
