دعت الحکومة اليمنية المجتمع الدولي الوقوف بوجه مليشيات الحوثي الإيرانية والضغط عليها بکل السبل لوقف کل أشکال التدخل بالعمل الإنساني والإغاثي.
وقال وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح اليوم الخميس إن کل مقومات الوصول الآمن للإغاثة في المحافظات اليمنية متاحة لدی المنظمات الدولية العاملة في المجال الإغاثي، لولا تدخل الميليشيا الانقلابية الموالية لإيران وعدم خضوعها للقانون الدولي والشرعية الوطنية والدولية.
وأشار فتح إلی أن هناک 17 منفذ بري وجوي وبحري لوصول الإغاثة، إضافة إلی إعلان المملکة باستخدام ميناء جازان کميناء إغاثي، والتزام دول التحالف العربي بتعزيز القدرات الاستيعابية لموانئ الحديدة وعدن والمخا والمکلا، کي تتمکن من استقبال البواخر المختلفة وتسهل عمليات تفريغها بکفاءة عالية، يجعل من الوصول الآمن للإغاثة متوافر بشکل کبير ويسهل من إيصالها إلی کافة المحافظات، داعياً المجتمع الدولي للتکاتف وتنسيق الجهود لتقديم مزيد من الدعم الإغاثي والإنساني لليمن، ودعم المشاريع التنموية والمشاريع المرتبطة بحياة المواطنين والتي تعزز الحياة والاستقرار بما يتوافق مع رؤية الحکومة لعام 2018 في الانتقال إلی المرحلة الثانية من الإغاثي إلی المشاريع التنموية.
من ناحية ثانية، أطلقت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين نداء استغاثة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية والإنسانية للعمل والضغط في بشکل أسرع من أجل إنقاذ المئات من أبنائهن المختطفين والمخفيين قسراً في سجون مليشيات الحوثي الإيرانية.
وقال وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح اليوم الخميس إن کل مقومات الوصول الآمن للإغاثة في المحافظات اليمنية متاحة لدی المنظمات الدولية العاملة في المجال الإغاثي، لولا تدخل الميليشيا الانقلابية الموالية لإيران وعدم خضوعها للقانون الدولي والشرعية الوطنية والدولية.
وأشار فتح إلی أن هناک 17 منفذ بري وجوي وبحري لوصول الإغاثة، إضافة إلی إعلان المملکة باستخدام ميناء جازان کميناء إغاثي، والتزام دول التحالف العربي بتعزيز القدرات الاستيعابية لموانئ الحديدة وعدن والمخا والمکلا، کي تتمکن من استقبال البواخر المختلفة وتسهل عمليات تفريغها بکفاءة عالية، يجعل من الوصول الآمن للإغاثة متوافر بشکل کبير ويسهل من إيصالها إلی کافة المحافظات، داعياً المجتمع الدولي للتکاتف وتنسيق الجهود لتقديم مزيد من الدعم الإغاثي والإنساني لليمن، ودعم المشاريع التنموية والمشاريع المرتبطة بحياة المواطنين والتي تعزز الحياة والاستقرار بما يتوافق مع رؤية الحکومة لعام 2018 في الانتقال إلی المرحلة الثانية من الإغاثي إلی المشاريع التنموية.
من ناحية ثانية، أطلقت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين نداء استغاثة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية والإنسانية للعمل والضغط في بشکل أسرع من أجل إنقاذ المئات من أبنائهن المختطفين والمخفيين قسراً في سجون مليشيات الحوثي الإيرانية.
